فرط الإلعاب
فَرْطُ الإِلْعاب | |
---|---|
Hypersalivation | |
تسميات أخرى | إلعاب، فرط إفراز اللعاب، كثرة اللعاب، الروالية. |
معلومات عامة | |
الاختصاص | جراحة الفم والوجه والفكين |
من أنواع | داء الغدد اللعابية، وإفراز اللعاب |
المظهر السريري | |
الأعراض | سيلان اللعاب[1] |
الإدارة | |
أدوية | |
تعديل مصدري - تعديل |
فَرْطُ الإِلْعاب هو زيادة في كمية إفراز اللعاب من الفم. والتي قد تكون ناجمة أيضًا عن انخفاض تصريف اللعاب.[2]
يمكن أن يساهم فرط الإلعاب في سيلان اللعاب إذا كان هناك عدم القدرة على إبقاء الفم مغلقًا أو صعوبة في ابتلاع اللعاب الزائد (عسر البلع)، مما قد يؤدي إلى البصق المفرط.
غالبًا ما يسبق فرط الإلعاب التقيؤ مترافقًا مع الغثيان (شعور بالحاجة إلى القيء).[3]
الأسباب
[عدل]إنتاج مفرط
[عدل]تشمل الحالات التي يمكن أن تسبب الإفراط في إنتاج اللعاب ما يلي:[2]
- داء الكلب
- البلاجرا (نقص النياسين أو فيتامين ب 3)[4]
- الارتجاع المعدي المريئي، (والتي تسبب عادةً «حرقة الفؤاد») في مثل هذه الحالات يتميز اللعاب السائل بطعم حامض في الفم أو بدون طعم[5]
- شلل المعدة (الأعراض الرئيسية هي الغثيان والقيء والارتجاع)
- الحمل
- الإفراط في تناول النشا
- القلق (علامة شائعة لقلق الانفصال عند الكلاب)
- التهاب البنكرياس
- أمراض الكبد
- متلازمة السيروتونين
- قرحة الفم[بحاجة لمصدر]
- التهابات الفم
- متلازمة شوغرن (أحد الأعراض المبكرة لدى بعض المرضى)[6]
تشمل الأدوية التي يمكن أن تسبب فرط إفراز اللعاب ما يلي:[2]
تشمل المواد التي يمكن أن تسبب فرط الإلعاب:[2]
انخفاض التصريف
[عدل]تشمل أسباب انخفاض تصريف اللعاب ما يلي:[2]
- التهابات مثل التهاب اللوزتين والخراجات خلف البلعوم وخراج مجاورات اللوزة والتهاب لسان المزمار والنكاف.
- مشاكل في الفك مثل الكسر أو الخلع
- العلاج الإشعاعي
- الاضطرابات العصبية مثل التصلب الجانبي الضموري والوهن العضلي الوبيل ومرض باركنسون والضمور الجهازي المتعدد وداء الكلب والشلل البصلي وشلل العصب الوجهي الثنائي وشلل العصب تحت اللسان.
العلاج
[عدل]يتم علاج اللعاب على النحو الأمثل من خلال علاج أو تجنب السبب الأساسي.[2] قد يكون لغسول الفم وتنظيف الأسنان آثار تجفيفة على اللعاب.
في مرافق الرعاية الملطفة، يمكن اعتبار الكولين والعقاقير المماثلة التي من شأنها أن تقلل عادة إنتاج اللعاب مسببةً جفاف الفم لمعالجة الأعراض: سكوبولامين، الأتروبين، بروبانثيلين، هيوسين، أميتريبتيلين، غليكوبيرولات.[7]
اعتبارًا من عام 2008، من غير الواضح ما إذا كان الدواء للأشخاص الذين لديهم فرط الإلعاب بسبب علاج كلوزابين مفيدًا.[8]
المراجع
[عدل]- ^ https://www.bjmp.org/content/management-drooling-saliva.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ ا ب ج د ه و Medscape > Hypersalivation By Erica Brownfield. Posted: 05/19/2004(التسجيل مطلوب) نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ Clark]، [edited by Parveen Kumar, Michael (2005). Kumar & Clark clinical medicine (ط. 6th). Edinburgh: Elsevier Saunders. ص. 266. ISBN:978-0702027635.
{{استشهاد بكتاب}}
:|الأول=
باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Reynolds، Gretchen. "Well". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-10-09.
- ^ thefreedictionary.com > water brash Citing: Dorland's Medical Dictionary for Health Consumers. 2007 نسخة محفوظة 9 أكتوبر 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ [1] Rheumatology نسخة محفوظة 25 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Medical Care of the Dying, 4th Edition, 2006, Edited by G.Michael Downing MD and Wendy Wainwright, MEd
- ^ Syed، R؛ Au، K؛ Cahill، C؛ Duggan، L؛ He، Y؛ Udu، V؛ Xia، J (16 يوليو 2008). Syed، Rebecca (المحرر). "Pharmacological interventions for clozapine-induced hypersalivation". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 3: CD005579. DOI:10.1002/14651858.CD005579.pub2. PMC:4160791. PMID:18646130.