سبيس إكس
الاسم التجاري |
سبيس إكس |
---|---|
البلد | |
التأسيس |
14 مارس 2002[2] |
النوع |
شركة خاصة |
الشكل القانوني | |
المقر الرئيسي | |
موقع الويب |
spacex.com (الإنجليزية) |
الصناعة | |
---|---|
المنتجات | القائمة ...
آي أس دي أي — SpaceX Draco (en) — سبيس إكس دراجون — فالكون — Kestrel (en) — محركات ميرلين الصاروخية — Octagrabber (en) [4] — سبيس إكس رابتور — Starhopper (en) — SuperDraco (en) |
المالك |
|
---|---|
المؤسس | |
المدير التنفيذي |
إيلون ماسك (2002 – ) |
الموظفون |
شركة تقنيات استكشاف الفضاء والمَعْروفَة تجارياً سبيس إكس (بالإنجليزية: SpaceX) هي شركة خاصة أمريكيَّة تعمل على تصنيع الطيران والنقل الفضائي، أسسها إيلون ماسك في 2002، لتقليل تكاليف النقل الفضائي وللتمكن من استعمار المريخ.[5][6][7] أطلقت سبيس إكس العديد من الأقمار الصناعيّة لخدمة الإنترنت ستارلنك، وطورت العديد من المركّبات منها مركبة الشحن الفضائيّة دراجون، ونقلت البشر إلى محطة الفضاء الدولية على مركبة دراجون 2، ولها العديد من الإنجازات منها إِطلاق أول صاروخ يعمل بالوقود السائل ممول من القطاع الخاص، [8] وهي أول شركة خاصَّة ترسل مركبة فضائية إلى مدار حول الأرض وتعيدها إلى الأرض بنجاح، وأول شركة خاصَّة ترسل مركبة فضائية ورواد فضاء إلى محطّة الفضاء الدوليَّة، [9] وحقَّقت أول إقلاع عمودي وهبوط عمودي لصاروخ مداري، وأول شركة تعيد استخدام صاروخ مداري، [10] ونقلت سبيس إكس 20 رحلة إلى محطة الفضاء الدولية [11][12] في إطار شراكتها مع وكالة ناسا.[13]
في ديسمبر 2015 نجح فالكون 9 في الهبوط الرأسي وكان أول إنجاز من نوعه لصاروخ في رحلات الفضاء المداريَّة، [14] وفي أبريل 2016 نجحت صاروخها في الهبوط العمودي على مِنَصّة هبوط في سفينة في المحيط، [15][16] وتُعتبر سبيس إكس أول شركة تعيد استخدام صاروخ مداري أطلق للفضاء من قبل، [17] وأصبَحَت أكبر مشغل للأقمار الصناعيّة التجاريَّة فِي الْعَالم مع إطلاقها المَرحَلَة الثالثة في يناير 2020 لمشروع ستارلنك.[18][19]
في سبتمبر 2016 كشف ماسك عن مركبة ستارشيب الفضائية التي ستستخدم لنقل رحلات الفضاء المأهولة بين الكواكب، [20][21] وتخطط الشركة لأنَّ تكون مركبة ستارشيب قابلة لإعادة الاستِخدام.[22][23]
التَّاريخ
[عدل]وضع إيلون ماسك تصورًا في عام 2001 لهبوط دفيئة تجريبية مصغرة وزراعة النَّباتات على المريخ، في أبعد مَشْرُوع تقطعه الحياة على الإِطلاق، [24][25][26] وحاول ماسك شراء صواريخ رخيصة من روسيا لكنّه عاد خالي اليدين، [27][28] وخِلال عودته إلى المنزل أَدْرَكَ ماسك إمكانية إِنشاء شركة لصنع الصَّواريخ بِأسْعَار معقولة، [28][29] ورأى ماسك أن تكلفة بناءً صاروخ تمثل ثلاثة بالمائة فقط من سعر بيعه في ذلك الوقت المواد الخام لبناء صاروخ كانت 3 بالمائة فقط من سعر بيع الصَّارُوخُ في ذلك الوقت، ويعتقِد ماسك أن سبيس إكس يُمكن أن تخفض سعر الإِطلاق بعشر مرات من خِلال تطبيق التكامل الرأسي، [27] وإنتاج حوالي 85 بالمائة من أَجهِزَة الإِطلاق داخل الشركة، [30] والنهج المعياري لهندسة البرمجيات الحديثة.
بدأَ ماسك في البحث عن موظفين في شركته الفضائيّة الجديدة في أوائل عام 2002، وأطلق عليها اسم سبيس إكس، ودعى مهندس الصَّواريخ توم مولر ليصبح شريكه في العمل، ونال موافقته.[31] وكان المقر الرئيسيّ للشركة لأول مرَّة في مستودع في إل سغوندو بكاليفورنيا، ونمت الشركة بسرعة من 160 موظفًا في نوفمبر 2005 إلى 8000 في مايو 2020، وحِينَهَا قَالَت مديرة العمليَّات جوين شوتويل إنها لا تتوقع نمو الشركة لجلب ستار لينك عبر الإنترنت.[32] وفي عام 2016 ألقى ماسك خطابًا في المؤتمر الدولي للملاحة الفضائية حيثُ أوضح أن الحُكومة الأمريكيَّة تُنظَّم تكنولوجيّا الصَّواريخ باعْتِبارها «تقنية أسلحة متقدمة» ممَّا يجعل توظيف غير الأمريكيين أمراً صعباً.[33]
قامت سبيس إكس بأكثر من 100 عملية إِطلاق حتَّى مارس 2018 بعائدات تصل إلى حوالي 12 مِلْيار دُولَار أمريكي، [34] تتضمن عقود الإِطلاق العقود التجاريَّة والحكوميَّة.[35] في أواخر عام 2013 نقلت وسائل الإعلام عن تعليقات ماسك حول زيادة القدرة التنافسية في صناعة الإِطلاق أن منافسيها الرئيسيين في سوق إِطلاق الأقمار الصناعيّة للاتصالات هم أريان سبيس وائتلاف الإطلاق المتحد وخدمات الإطلاق الدولية.[36] وقال ماسك أيضًا إن المُنافسة المُتزايدة «ستكون شيءًا جيدًا لمستقبل الفضاء».[37]
في 30 مايو 2020 أَطْلَقَت سبيس إكس بنجاح اثنان من رواد ناسا دوغلاس جي. هيرلي وبوب بينكين على مركبة دراجون 2 الفضائيّة إلى محطة الفضاء الدولية، [38][39] حيثُ انطلقت المهمة من كينيدي للفضاء في فلوريدا.[40] وفي 31 مايو 2020 رسى طاقم دراغون التجريبي-2 بنجاح في محطة الفضاء الدولية.[41][42][43]
الأهداف
[عدل]صرح إيلون ماسك أن أحد أهدافه هو تقليل التكلفة وتحسين موثوقية الوصول إلى الفضاء بمقدار عشرة أضعاف، [44] وقال «أعتقد أن مبلغ 500 دُولَار أمريكيّ للرطل (1100 دُولَار أمريكي/كجم) أو أقل يُمكن تحقيقه بشكلٍ كبير».[45] وصرح ماسك أيضًا أنَّهُ يرغب في إتاحة السفر إلى الفضاء «لأي شخص تقريبًا».[46]
كانَ الهدف الرئيسيّ لسبيس إكس هو تَطْوِير نِظَام إِطلاق سريع الاستِخدام، وتشمل الجوانب المعلن عنها لجهود تَطْوِير التكنولوجيا: حملة اختبار نشطة لمركبة اختبار الطيران "غراسشوبر" منخفضة السرعة، [47][48][49] وفي 2015 نجحت سبيس إكس في هبوط أول صاروخ مداري في 21 ديسمبر 2015، وفي عام 2017 شكلت سبيس إكس شركة فرعيَّة «ذا بورنج كمباني» [50] للعمل في بناءً نفق اختبار قصير بالقرب من مَقَر سبيس إكس ومنشأة التصنيع، بِاستخدام عدد صغير من موظَّفي سبيس إكس، [51] وتمَّ الانتهاء منه في مايو 2018، [52][53] وافتتح للجمهور في ديسمبر 2018.[54]
أعلن ماسك في المؤتمر الدولي للملاحة الفضائية لعام 2016 عن خططه لبناء سفن فضاء كبيرة للوصول إلى المريخ، [55] وخطط ماسك لإرسال سفينتي شحن غير مأهولتين إلى المريخ بِاستخدام «مركبة ستارشيب الفضائية» في عام 2022، حيثُ ستبحث البعثات الأولى عن مصادر المياه وتبنِي مصنع للوقود، ويُخطط ماسك لنقل أربع سفن إضافية إلى المريخ في عام 2024 بما في ذلك أول بعثة مأهولة، وهُناك ستعمل البعثات الإضافيَّة على إِنشاء مستعمرة المريخ.[6][56] وتواجه هذه الأهداف تأخيراً في المواعيد.[57] ولكنَّ ما تقوم به شركة سبيس إكس لا يزال بعيداً عما يتطلبه الذهاب إلى المريخ، [58][59][60] وسيشمل استعمار المريخ العديد من الفاعلين الاقتصاديين من الأفراد والشَّرِكَاتِ والحُكومات لتسهيل نمو الوجود البشري على المريخ على مدى عقود عديدة.[61][62][63]
الإنجازات
[عدل]تتمثل إنجازات سبيس إكس الرئيسيَّة في إعادة استخدام مركبات الإِطلاق المداريَّة وخفض تكلُفة صِناعة الإِطلاق الفضائي، وأبرز الإنجازات عمليات الإنزال وإعادة إِطلاق المَرحَلَة الأولى من فالكون 9، وقد اِستَخدَمَت سبيس إكس معززين من معززات المَرحَلَة الأولى المُنفصلة وهما B1049 وB1051 وَاِستَخدَمَت كُلّ مِنهُمَا سَبعَ مَرَّاتٍ، [64] وتشمل إنجازات سبيس إكس بالترتيب الزمني:[65]
التَّاريخ | الإنجاز | الرحلة |
---|---|---|
28 سبتمبر 2008 | إِطلاق أول صاروخ يعمل بالوقود السائل بتمويل من القطاع الخاص ووصوله إلى المدار. | فالكون 1 الرحلة الرابعة |
14 يوليو 2009 | تَطْوِير أول صاروخ يعمل بالوقود السائل لنقل قمر صِناعيّ تجاري إلى المدار. | رزاق سات على فالكون 1 الرحلة الخامسة |
9 ديسمبر 2010 | أول شركة خاصَّة تطلق مركبة فضائية إلى المدار وتستعيدها بنجاح. | سبيس إكس دراجون في رحلة سبيس إكس كوتس التجريبية 1 [الإنجليزية] |
25 مايو 2012 | أول شركة خاصَّة ترسل مركبة فضائية إلى محطة الفضاء الدولية (ISS). | رحلة سبيس إكس كوتس التجريبية 2 [الإنجليزية] |
22 ديسمبر 2015 | أول هبوط لصاروخ مداري على الأرض. | فالكون 9 الرحلة رقم 20 |
8 أبريل 2016 | أول هبوط لصاروخ مداري على مِنَصّة في المحيط. | فالكون 9 الرحلة رقم 23 |
30 مارس 2017 | أول إعادة إِطلاق وهبوط للمرحلة الأولى المداريَّة المُستخدمة.[66] | B1021 على فالكون 9 الرحلة رقم 32 |
30 مارس 2017 | أول طيران عكسي متحكم به واستعادة غطاء الحمولة.[67] | رحلة فالكون 9 رقم 32 |
3 يونيو 2017 | أول إعادة طيران لمركبة فضائية تجاريَّة.[68] | دراجون C106 [الإنجليزية] في مهمة سبيس إكس CRS-11. |
6 فبراير 2018 | إِطلاق أول مركبة فضائية خاصَّة إلى مدار حول الشمس. | تيسلا رودستر من "إيلون ماسك" في رحلة اختبار فالكون الثقيل |
2 مارس 2019 | أول شركة خاصَّة ترسل مركبة فضائية ذات تصنيف بشري إلى الفضاء. | طاقم دراجون التجريبي الأول [الإنجليزية]، في فالكون 9 الرحلة رقم 69 |
3 مارس 2019 | أول شركة خاصَّة ترسل بشكلٍ مستقل مركبة فضائية لترسو في محطة الفضاء الدولية (ISS). | طاقم دراجون ديمو-1، في فالكون 9 الرحلة رقم 69 |
25 يوليو 2019 | أول استخدام لمحرك دورة احتراق مرحلي كامل التدفق (رابتور) في مركبة طيران حرة.[69] والفائدة من ذلك هو عمرها الطويل مقارنة بالمحرّكات التقليدية؛ حيثُ يُمكن إعادة استِخدام المحرك 1000 مرة.[70] |
ستارهوبر |
11 نوفمبر 2019 | أول إعادة استخدام لغطاء الحمولة. | إِطلاق ستارلينك 1 فالكون 9 |
30 مايو 2020 | أول شركة خاصَّة ترسل أشخاص إلى المدار.[71] | طاقم دراغون التجريبي-2 |
31 مايو 2020 | أول شركة خاصَّة ترسل طاقم بشري إلى محطة الفضاء الدولية (ISS).[72] | طاقم دراغون التجريبي-2 |
24 يناير 2021 | إِطلاق مركبة فضائية تحمل 143 قمر صِناعيّ إلى الفضاء. [ا] [73] | تم نقلها بصاروخ فالكون 9 |
- ^ استبعاد الأجسام السلبية التي تم إطلاقها كجزء من "مشروع ويست فورد"
الحوادث
[عدل]في مارس 2013 حدثت مشكلات في مركبة دراجون الفضائيّة في محركات الدفع وحدت من قدراتها على التحكم، وتمّكن مهندسو سبيس إكس من حل المُشكلات عن بُعد في غضون فترة قصيرة وتمكّنت المركبة الفضائيّة من إكمال مهمتها بنجاح من وإلى محطة الفضاء الدولية.
في أواخر يونيو 2015 أَطْلَقَت مركبة سبيس إكس دراجون على صاروخ فالكون 9 لإعادة تزويد محطة الفضاء الدولية، وكانت جميع قراءات القياس عن بُعد اسمية حتَّى دقيقتين و19 ثانية من بدء الرحلة عندما كُشف عن فقدان ضغط الهيليوم وظهور سحابة من البخار خارج المَرحَلَة الثانيةُ، وبعد ثوانٍ قليلة انفجرت المَرحَلَة الثانيةُ واستمرت المَرحَلَة الأولى في الطيران لبضع ثوان قبل أن تتفكك بسببِ القوى الديناميكية الهوائيّة، ونجت الكبسولة من الانفجار وسقطت وتحطمت عند اصطدامها في الأرض.[74] وفي وقتٍ لاحقٍ قَالَت سبيس إكس أنَّهُ من الممكن هبوط الكبسولة بشكلٍ سليم إذا كانت مزودة ببرنامج لفتح مظلاتها في حالة وقوع حادث عند الإِطلاق.[75] وقالت إن سبب المشكلة هي دعامة فولاذية بطول قدمين تم شراؤها من مورد [76] لحمل وعاء ضغط الهيليوم الذي سقط بسببِ قوة التسارع.[77] وتسبب في حدوث خرق وسمح للهيليوم عالي الضغط بالهروب إلى خزان الوقود ذو الضغط المنخفض، ممَّا تسبب في حدوث المشكلة.[78]
في أوائل سبتمبر 2016 انفجر «فالكون 9» أثناء عملية تعبئة الوقود لإجراء اختبار حريق ثابت قياسي قبل الإِطلاق.[79][80] وانفجرت الحمولة «ساتل الاتّصالات عاموس 6» الذي تبلغ قيمته 200 ملْيُون دُولَار أمريكي.[81] ووصف ماسك الحدث بأنَّه «الفشل الأكثر صعوبة وتعقيدًا» في تاريخ سبيس إكس، ولاحقاً استعرضت سبيس إكس ما يقرب من 3000 قناة من بيانات القياس عن بعدَ والفِيديُو تغطي فترة 35-55 مللي ثانية لمعرفة سبب الحادث.[82] وأفاد ماسك أن الانفجار نتج عن الأُكسجين السائل الذي يستخدم كوقود دافعَ يتحول إلى برودة شديدة لدرجة أنَّهُ يتصلب ويشتعل بأوعية الهيليوم المركبة من الكربون.[83] وعلى الرغم من عدم اعتبارها رحلة فاشلة، إلَّا أن انفجار الصَّارُوخ دفع الشركة إلى توقف إطلاقها لأربعة أشهر أثناء البحث لاكتشاف سبب الخطأ، وأعادت سبيس إكس الرحلات في يناير 2017.[84]
في 28 يونيو 2019 أَعلَنَت سبيس إكس فقدان الاتصال مع ثلاثة من الأقمار الصناعيّة لستارلينك، ومن المتوقع أن تتحلل الأقمار الصناعيّة المختلة ببطء حتَّى تتفكك في الغلاف الجوي.[85] وأثار ذلك مخاوف من آلاف الأقمار الصناعيّة المكونة لستارلينك وَالتي يُمكن أن تتناثر في مدار الأرض المنخفض وأنَّ تُشكِل عواقب وخيمة على الرحلات الفضائيّة المستقبليَّة.[86]
الملكيّة والتمويل والتثمين
[عدل]استثمرت شركة «فاوندرز فند» (بالإنجليزية: Funders Fund) 20 ملْيُون دُولَار أمريكيّ في سبيس إكس في 2008، [87] ويملك إيلون ماسك حوالي ثلثي أسهم الشركة، [88] حيثُ يملك 70 ملْيُون سهم خاص، قدرت قيمة الأسهم الخاصّة به حوالي 875 ملْيُون دُولَار أمريكيّ في 2012، [89] من قيمة الشركة التي قُدرت بنحو 1.3 مِلْيار دُولَار أمريكي.[90] وتضاعفت قيمة أسهم الشركة بعدَ «رحلة سبيس إكس كوتس التجريبيَّة 2» في مايو 2012، وبلغت قيمتها حوالي 2.4 مِلْيار دُولَار أمريكي، ما يُعادل 20 دُولَار للسهم الواحد.[91][92]
وقد عمِلَت الشركة بتمويل يقارب مِلْيار دُولَار خِلال عشر سنوات من تأسيسها، كانَ منها أسهم إيلون ماسك الخاصّة البالغة قيمتها 200 ملْيُون دُولَار، ومستثمرين آخرين قدموا حوالي 100 ملْيُون دُولَار أمريكيّ منهم فاوندرز فند، و«درابر فيشر جورفيتسون».[93]
جمعت سبيس إكس تمويل يبلغ مِلْيار دُولَار أمريكيّ في يناير 2015، من جوجل وفيديليتي للاستثمارات، مقابل 8.33 بالمائة من الشركة، [94][95] وفي يوليو 2017 جمعت الشركة تمويل 350 ملْيُون دُولَار أمريكي، ممَّا رفع قيمتها إلى 21 مِلْيار دُولَار أمريكي.[96]
الرسوم البيانية غير متاحةٍ مؤقتًا لأسبابٍ تقنيَّة. |
بحلول مارس 2018 كانَ لدى سبيس إكس عقود لمئة مهمة إِطلاق، وحصلت على مبالغ مقدمة من العقود، ويدفع الكثير منهم لاحقاً بشكلٍ مرحلي أثناء بناءً مكونات مركبة الإِطلاق.[35][98]
جمعت سبيس إكس 1.33 مِلْيار دُولَار أمريكيّ عبر ثلاث جولات تمويل في 2019، [99][100] وفي مايو 2019 جمعت 1.022 مِلْيار دُولَار أمريكيّ بعدَ يوم واحد من إِطلاق سبيس إكس 60 قمراً صناعياً ضمنَ خطتها الهادفة لإطلاق 12 ألف قمر صِناعيّ في «كوكبة ستار لينك عريضة النطاق».[101][102] وأرتفعت قيمة الشركة إلى 33.3 مِلْيار دُولَار أمريكيّ في نهاية مايو.[103][104]
حصلت سبيس إكس على تمويل إضافي يبلغ حوالي 250 ملْيُون دُولَار أمريكيّ في فبراير 2020، ممَّا رفع قيمتها إلى 36 مِلْيار دُولَار أمريكيّ في مايو 2020، [105] وفي أغسطس 2020 أكملت الشركة جولة تمويل بقيمة 1.9 مِلْيار دُولَار أمريكي، ورفعت قيمتها إلى 46 مِلْيار دُولَار أمريكي.[106][107]
المعدّات
[عدل]مركبات الإِطلاق
[عدل]كانَ فالكون 1 صاروخًا صغيرًا قادرًا على وضع عدَّة مئات من الكيلوجرامات في مدار أرضي منخفض، [108] ويُعتبر اختباراً مبكراً لتطوير المفاهيم والمكوّنات لفالكون 9 الأكبر حجمًا، حيثُ حاول فالكون 1 في خمس رحلات بين عاميّ 2006 و2009، وعندما أعلن ماسك عن خططه أمام لجنة فرعيَّة في مجلس الشيوخ في 2004، قال أن فالكون 1 سيكون «الصَّارُوخ المداري الوحيد شبه القابل لإعادة الاستِخدام فِي الْعَالم» بصرف النظر عن مكوك الفضاء.[109] وكان الاختبار الأول لصاروخ «فالكون 1» في 24 مارس 2006 بعدَ عدَّة تأجيلات للإقلاع، وفشلت المُحاولة بسببِ تسرب في خزان الوقود، ثم قامت الشركة بالإقلاع الثاني في 21 مارس 2007 ووصل الصَّارُوخ إلى ارتفاع 300 كيلومتر، وبعد انفصال المَرحَلَة الأولى اصطدمت بها المَرحَلَة الثانيةُ ممَّا تسبب في سقوطها، وأدت تلك الاختبارات السلبية إلى عدم إذاعة مباشرةً لإطلاق الصَّارُوخ فالكون 1، ثم أجرت الشركة مُحاوَلة ثالثة لإطلاق الصَّارُوخ في أغسطس 2008 وكانت هي الأُخرى فاشلة، إلَّا أن هذا الإِطلاق سار على نَحْو جيد أولاً ثم حدثت المشاكل عند انفصال مرحلتين ممَّا تسبب أيضًا في سقوط المَرحَلَة العليا للصاروخ.
وبعد عمليات فاشلة عديدة نجح الاختبار الرابع في 28 سبتمبر 2008، بِاستخدام نفس المحرك الصاروخي «ميرلين سي»، واستطاع فالكون 1 توصيل حمولته الاختبارية البالغة 165 كيلوجرام إلى مدار حول الأرض على ارتفاع 644 كيلومتر، ليصبح أول صاروخ يعمل بالوقود السائل ممول من القطاع الخاص ينجز هذه العملية.[110]
فالكون 9 وفالكون الثقيل
[عدل]طورت سبيس إكس فالكون 9 وهي صاروخ إِطلاق متوسط الرفع معتمد من بَرنامَج الأمن القومي لشؤون إِطلاق الصَّواريخ إلى الفضاء، قادر على نقل 22,800 كيلوغرام (50,300 رطل) إلى مدار حول الأرض، وينافس صواريخ دلتا 4 وأطلس 5، ولَهُ تسعة محركات «ميرلين» في مرحلته الأولى، [111] وفي مُحاوَلة صاروخ «فالكون 9 في 1.0» الأولى في 4 يونيو 2010 وصل إلى مداره بنجاح، وأنطلق في رحلته التجريبيَّة «رحلة سبيس إكس كوتس التجريبيَّة 2» في 22 مايو 2012 إلى محطّة الفضاء الدوليَّة بنجاح، [112] وعملت سبيس إكس على تطويره إلى «فالكون 9 في 1.1» في 2013، وإلى فالكون 9 فول ثراست في 2015، [113][114] وأخيراً إلى «فالكون 9 بلوك 5» في 2018.
طورت سبيس إكس فالكون هيفي (الثقيل) لنقل حمولات أكبر تصل إلى 63,800 كيلوغرام (140,700 رطل) إلى مدار أرضي منخفض، أو 26,700 كيلوغرام (58,900 رطل) إلى مدار النقل المُتزامن مع الأرض، وتتكوَّن المَرحَلَة الأولى من فالكون 9، بِالإضافة لصاروخين معززين جانبيين إضافيين.[115][116]
نجح «فالكون الثقيل» في رحلته التجريبيَّة الأولى في 6 فبراير 2018، حيثُ حمل سيارة مؤسس الشركة إيلون ماسك «تيسلا رودستار» الشخصية إلى مدار حول الشمس، [117] ووصفت شركة سبيس إكس فالكون الثقيل بأنَّه «أقوى صاروخ فِي الْعَالم قيد التشغيل».[118]
محركات الصَّواريخ
[عدل]طورت سبيس إكس مُنذُ تأسيسها ثلاث عائلات من محركات الصَّواريخ وهي ميرلين وكيستريل لدفع مركبة الإِطلاق، والعائلة الثالثة «دراكو» للتحكم، وحاليًا تعمل سبيس إكس على تَطوِير محرك «رابتور» الصاروخي الجديد.[119]
- تُعد «ميرلين» عائلة محركات صاروخية طورتها سبيس إكس لاستخدامها في مركبات الإِطلاق حيثُ تستخدم الأُكسجين السائل وآر بي 1 [الإنجليزية] كوقود دفع، ويتمّ تغذية الوقود الدافع عبر عمود ومضخة توربينية مزدوجة.
- كيستريل هو محرك صاروخي يَستخدم الأُكسجين السائل و«آر بي 1»، ويعمل بالضغط، ويُستخدم كمحرك رئيسي للمرحلة الثانيةُ لصاروخ فالكون 1، ويتمّ تغذيته عن طريق ضغط الخزان، ولا يحتوي على مضخة توربينية، ولَهُ تبريد إشعاعي.[120]
- دراكو هي محركات صاروخية تعمل بالوقود السائل عالي الجاذبيَّة تستخدم وقود هيدرازين أحادي الميثيل، ومؤكسد رباعي أكسيد النيترُوجين، يولد محرك دراكو قوة دفع تبلغ 400 نيوتن (90 رطلق)، [121] ويُستخدم كنظام دفع للتحكم في التفاعل (RCS) في مركبة دراجون الفضائيّة.[122] وتُعد محركات «سوبر دراكو» أكثر قوة من محركات دراكو.[123]
- رابتور هي عائلة جديدة من مُحركات دورة الاحتراق المرحلية ذات التدفق الكامل وَالتي تعمل بالميثان وتخطط سبيس إكس لاستخدامها في نِظَام ستارشيب المستقبلي.[124][125]
أجرت سبيس إكس اختبارًا ناجحًا في 3 أبريل 2019 لإطلاق مركبتها «ستارهوبر»، [126] وفي 25 يوليو 2019 أجرت سبيس إكس قفزة اختبار ناجحة بطول 20 متر لمركبة «ستارهوبر».[127] وفي 28 أغسطس 2019 أجرت «ستارهوبر» قفزة اختبار ناجحة بطول 150 متر (490 قدم).[128]
مركبة دراجون الفضائيّة
[عدل]دراجون هي كبسولة بالستية مخروطية الشكل قادرة على حمل البضائع أو سبعة رواد فضاء إلى المدار ومَا بعده، [129] أَعلَنَت سبيس إكس في عام 2005 عَن خططها لمتابعة بَرنامَج فضاء تِجَارِيّ مصنف بشري حتَّى نهاية العقد، [130] وَفِي عام 2006 أَعلَنَت وكالة ناسا اِختِيَارِ سبيس إكس وشَّرِكَة أُخرى لتقديم عقود عرض إعادة إمداد الطاقم والبضائع إلى محطّة الفضاء الدوليَّة، [131] حيثُ عرضت سبيس إكس إعادة إمداد البضائع وَفِي النهاية خِدماتِ نَقل الطاقم باِستِخدام مركبة دراجون، [112] وأقامت أول اختبار لدراجون في يونيو 2010، مِن مجمع الإِطلاق 40 في قاعدة كيب كانافيرال للقوات الجوية، وأَثناء الرحلة الأولى لمركبة الإِطلاق فالكون 9 افتقر نموذج دراجون إلى إلكترونيات الطَّيَرَانِ والدرع الحراري والعناصر الرَئِيسيّة الأُخرى المطلوبة للمركّبات الفضائيّة لتعمل بكامل طاقتها، ولكنَّها احتوت على جَمِيعَ الخصائص الضروريَّة للتحقق مِن أداء مركبة الإِطلاق.[132]
وأطلقت سبيس إكس كبسولة دراجون على قِمَّةِ أحد صواريخ فالكون 9 في رحلة سبيس إكس كوتس التجريبية 1 [الإنجليزية] في 8 ديسمبر 2010 وهي الرحلة الثانيةُ لفالكون 9، ثم عادت إلى الأرض حيثُ هبطت بعدَ ثلاثة ساعات في مياه المُحِيطِ الهادي، [133] وأكملت مهمتها بِنجاح، [134] واستعرضت الشَّرِكَة إمكانياتها في إِطلاق المركّبات الفضائيّة وإعادتها إلى الأرض بسلام.
في أبريل 2011 منحت وكالة ناسا عقدًا بقِيمَة 75 مليُون دُولَار أمريكيّ لِشَرِكَة سبيس إكس كجزء مِن الجولة الثانيةُ لتطوير برنامج الطاقم التجاري، لِتَطوِيرِ نِظَام هروب متكامل مِن دراجون لنقل رواد الفضاء إلى محطّة الفضاء الدوليَّة.[135]
في 22 مايو 2012 أصبَحَت دراجون أول مركبة فضائية تجاريَّة تنقل البضائع إلى محطّة الفضاء الدوليَّة، عندما نقلت 520 كيلوجرام إلى المحطّة، حيثُ أَطلَقَت سبيس إكس رحلة سبيس إكس كوتس التجريبية 2 [الإنجليزية] إلى محطّة الفضاء الدوليَّة، وقامت مركبة دراجون بعدة مناورات في الفضاء خِلال الفَترَةِ مِن 22 إلى 31 مايو 2012 الَّتِي ظلت خلالها في الفضاء، وعادت إلى الأرض محملة بنَحو 600 كيلوجرام مِن الأَجهِزَة الَّتِي انتهى استِخدامُها، [136] ومُنذُ ذَلِك الحين تجري خِدماتِ إمداد منتظمة لمحطة الفضاء الدوليَّة.[137]
في أغسطس 2012 منحت وكالة ناسا سبيس إكس اتفاقية «قانون الفضاء الثابت السعر» بِهَدَفِ إِنتاج تصميم مفصل لنِظَام نَقل الطاقم بأكمله، ويتضمّن هَذَا العقد العديد مِن المعالم الفنية والشهادات الرَئِيسيّة، واختبار طيران بدُونَ طاقم، واختبار طيران مأهول، وست مهام تشغيلية بَعدَ اِعتِمادِ النِظَام.[138] ومِن المتوقع أن تكون «مركبة دراجون الفضائيّة المُستقلَّة بالكَامِل» واحدة مِن أَكثَرَ أَنظِمَة المركّبات الفضائيّة المأهولة أمانًا، أجرت سبيس إكس اختبارًا على طاقم دراجون فارغًا إلى محطّة الفضاء الدوليَّة في 2019، حيثُ انطلقت كبسولة «كرو دراجون» مِن مَركَزِ كنيدي الفضائي على أحد صواريخ فالكون 9 في عام 2019 ونجحت في الالتحام بمحطة الفضاء الدوليَّة، [139][140][141]
بِالإضافة إلى خطط سبيس إكس الممولة مِن القِطَاعِ الخاصّ لمهمة استكشاف المريخ، طور مركز أميس للأبحاث التابع لناسا مفهومًا يسمى «ريد دراجون» لمهمة المريخ منخفضة التكلفة والَّتِي ستستخدم فالكون الثقيل كمركبة إِطلاق، وستستخدم كبسولة دراجون لدخول الغلاف الجوي المريخي، ويعودَ هَذَا التصور في الأصل إلى عام 2018 لمهمة برنامج ديسكفري، وأُجلت إلى عام 2022.[142] وتهدف المهمة لنقل عينات مِن المريخ إلى الأرض بجُزء بسيط مِن تَكلِفَة بعثة ناسا الخاصّة بنَقل العينة بمبلغ 6 مِليار دُولَار أمريكي.[143] في سبتمبر 2017 نَشرِ إيلون ماسك أول صور نموذجية لبدلات سبيس إكس الفضائيّة للمهام المستقبليَّة، والَّتِي صُممت لتحمل ضغط يبلغ 2 جو (200 كيلوباسكال؛ 29 رطل لكل بوصة مربعة) في الفراغ، [144][145] وأرسلت سبيس إكس أول مركبة فضائية ذَات تصنيف بشري إلى الفضاء في 2 مارس 2019.
في 27 مارس 2020 كشفت سبيس إكس عَن مركبة فضائية لإعادة إمداد «دراجون إكس إل» لنقل البضائع المضغوطة وَغيرِ المضغوطة والتجارب وَغَيرَهَا مِن الإمدادات إلى البوابة المخطط لَهَا مِن ناسا بموجب عقد الخِدماتِ اللوجستيَّة، [146] ويُمكِن أن تَشمَل المعدّات الَّتِي تُقَدِمَهَا بعثات «دراجون إكس إل» مواد جَمعِ العينات وبدلات الفضاء وعَنَاصِرِ أُخرى قد يحتاجها رواد الفضاء على البوابة وعلى سطح القمر، حيثُ سيتم إطلاقها على صاروخ فالكون الثقيل مِن «مِنَصّة 39 أيه» في مركز كينيدي للفضاء في فلوريدا، وستبقى المركبة في البوابة لمدَّة تتراوح بَينَ 6 إلى 12 شهرًا، ويُمكِن تشغيل حمولات البَحثِ داخل سفينة الشحن وخارجها عَن بُعد، [147] ومِن المتوقع أن تكون سعة حمولتها أَكثَرَ مِن 5 طن متري (5,000 كيلوغرام؛ 11,000 رطل).[148]
في 7 ديسمبر 2020 أَطلَقَت سبيس إكس شحنة جديدة مِن دراجون إلى محطّة الفضاء في رحلة فالكون 9 الناجحة رقم 100، وهي المرة الأولى الَّتِي تطلق فِيهَا الشحنة المعاد تصميمها، والمهمة الأولى لسلسلة سبيس إكس الجَدِيدَةِ مِن مهام CRS بموجب عقد مجدد مَعَ وكالة ناسا، حيثُ تَحَمُّلِ المركبة 6,400 رطل (2,900 كـغ) مِن الإمدادات الخاصّة بالمحطّة الفضائيّة وطاقمها، وإمدادات ومعدات أبحاث تجريبية يتم إجراؤها في المحطّة.[149]
نِظَام الإِطلاق القابل لإعادة الاستِخدام
[عدل]أَعلَنَت سبيس إكس عن قاذفتها القابلة لإعادة الاستِخدام في 2011 وأكملت مَرحَلَة تصميمها في فبراير 2012، حيثُ يعود الجزء الأول (المَرحَلَة الأولى) من صاروخ فالكون 9 إلى موقع هبوط يُحدد مسبقًا مستخدماً أَنظِمَة الدفع الخاصّة به فقط، [150] وبدأت الشركة في أواخر 2012 اختبار جوانب منخفضة الارتفاع ومنخفضة السرعة لتقنية الهبوط، ونفذت النماذج الأولية لفالكون 9 عمليات إقلاع وهبوط رأسية.
وأختبرت الشركة جوانب عالية السرعة والارتفاع لتقنية العودة الجوية المعززة في أواخر عام 2013 واستمرت حتَّى 2018، بمعدل نجاح 98 بالمائة، وابتكرت سبيس إكس طريقة لإعادة استخدام المَرحَلَة الأولى من صاروخها الأساسي فالكون 9 خِلال مُحاوَلة الهبوط الرأسي الدافع على الأسطح الصلبة.[151] بعدَ أن رأت الشركة أن الهبوط فوق المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ كانَ سهلاً، بدأت محاولاتها في الهبوط على مِنَصّة صلبة، وحقَّقت لأول مرَّة هبوطًا ناجحًا للمرحلة الأولى في ديسمبر 2015، [152] وفي أبريل 2016 هبطت المَرحَلَة الأولى بنجاح على سفينة ذاتية القيادة.
تواصل سبيس إكس طريقة هبوط المَرحَلَة الأولى في كلّ إِطلاق مداري تسمح به هوامش الوقود، وقالت أنَّها تقدم لعملائها خصمًا بنِسبَة 10 بالمائة إذا اختاروا نقل حمولتهم على المَرحَلَة الأولى من «فالكون 9» المعاد استِخدامه.[153] وفي 30 مارس 2017 أَطْلَقَت سبيس إكس فالكون 9 «أثبت كفاءته في الطيران» للقمر الصناعي SES-10، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يُعاد فيها إِطلاق صاروخ مداري يحمل حمولة إلى الفضاء، [66][154] وعاد جزء المَرحَلَة الأولى من الصَّارُوخ وهبط على سفينة عائمة في المحيط الأطلسيّ، وهو أول هبوط لصاروخ مداري معاد استِخدامه، ووصف إيلون ماسك الإنجاز بأنَّه «معلم مذهل في تاريخ الفضاء».[155][156]
السفينة العَائِمَة لإطلاق المركّبات الفضائيّة
[عدل]طورت سبيس إكس سفينة السفينة العَائِمَة المُستقلَّة لإطلاق المركّبات الفضائي (بالإنجليزية: Autonomous spaceport drone ship) مجهزة بمحركات لِلمُحافظة على موقعها في المحيط، وبها مِنَصّة هبوط كبيرة، لتكون مِنَصّة هبوط لصواريخ الإِطلاق «فالكون 9»، للمهمات التي لا يمكنها حمل كمية كبيرة من الوقود تمكنها من العودة إلى مِنَصّة الإِطلاق.[158][159] أطلق إيلون ماسك اسم "Autonomous spaceport drone ship" على السفينة نسبة إلى سفن فضائية عملاقة في قصص سلسلة الثقافة لمؤلف الخيال العلميّ إيان إم بانكس.[160]
مِنَصّات الإِطلاق العَائِمَة
[عدل]مِنَصّات الإِطلاق العَائِمَة هي مِنَصّات نفطية معدلة تهدف لتوفير خيار إِطلاق بحري لمركبة الإِطلاق من الجيل الثاني: نِظَام ستارشيب للرفع الثقيل، الذي يتكون من «سوبر هيفي بوستر» والمَرحَلَة الثانيةُ من «مركبة ستارشيب الفضائية»، أعلن ماسك أن المنصات البحريَّة ستُستخدم للإطلاق إلى الفضاء وللنقل طويل المدى.[161]
ستارشيب
[عدل]تقوم سبيس إكس بتطوير نِظَام إِطلاق للرفع الثقيل يدعى ستار شيب، وهو مَرحَلَة ثانية قابل لإعادة الاستِخدام بالكامل ومركبة فضائية تهدف إلى استبدال جميع أَجهِزَة مركبة الإِطلاق الحاليَّة للشركة بحلول 2020، بِالإضافة إلى البنيَّة التحتية الأرضية للإطلاق السريع وإعادة الإِطلاق وتكنولوجيّا نقل الوقود بدون الجاذبيَّة في المدارات الأرضية المُنخفضة.
أنتجت سبيس إكس في 2017 صاروخ قطره 9 أمتار ليحل محل جميع قدرات مزود خِدْمَة إِطلاق سبيس إكس في المدار الأرضي والمدار القمري والبعثات بين الكواكب وحتَّى نقل الركاب عبر القارات، [162] وصنعت جزء كبير من مكونات ستار شيب من الفولاذ المقاوم للصدأ.[163] وقد تعاقد راكب خاص يدعى «يوساكو مايزاوا» مع سبيس إكس ليقوم بجولة حول القمر في ستارشيب في 2023.[164][165][166]
تتمثل رؤية ماسك طويلة المدى للشركة في تَطْوِير التِكنولوجيا والموارد المُناسبة للاستعمار البشري على المريخ، حيثُ أعرب عن اهتمامه بالسفر إلى المريخ يومًا ما قائلاً «أود أن أموت على المريخ، ولكنَّ ليس عند الاصطدام».[167][168][169] ووفقًا لستيف جورفتسون يتوقع ماسك إِطلاق آلاف الصَّواريخ إلى المريخ بحلول عام 2035 على أبعد تقدير لإنشاء مستعمرة بشرية مكتفية ذاتيًا.[170]
مشاريع أُخرى
[عدل]أعلن إيلون ماسك الرئيس التنفيذيّ لِشَرِكَة سبيس إكس في يناير 2015 عن تَطْوِير كوكبة أقمار صناعية تُسمى «ستارلنك» تهدف لتوفير الإنترنت إلى العالم بأسره وإلى المناطق النائية التي لا تتوفر فيها إمكانية الوصول إلى الإنترنت، [171][172] حيثُ ستستخدم خِدْمَة الإنترنت كوكبة من 4425 ساتل اتصالات مترابط في مدرارات بطول 1100 كم، وتهدف الشركة أيضاً لزيادة أرباحها لتتمكن من استعمار المريخ.[173] بدأت الشركة في أعمال التطوير في 2015 وأطلقت نموذجها الأولي من الأقمار الصناعيّة التجريبيَّة في 2017، وقدمت سبيس إكس خططها إلى هيئة الاتصالات الفيدرالية الأمريكيَّة لإطلاق 7518 قمرًا صناعيًا في مدارات غير متزامنة مع الأرض، وتعتزم الشركة استخدام نطاق غير مُستخدم من طيف الاتّصالات، تُسمى «كوكبة المدار الأرضي منخفض النطاق» (VLEO).[174]
في فبراير 2019 شكلت سبيس إكس شركة شقيقة (بالإنجليزية: SpaceX Services, Inc.) لترخيص وتصنيع ونشر ملْيُون محطّة أرضية ثابتة تتواصل مع الأقمار الصناعيّة الخاصّة بستارلنك، [175] وفي مايو 2019 أَطْلَقَت سبيس إكس الدفعة الأولى من الأقمار الصناعيّة مكونة من 60 قمرًا صناعيًا على صاروخ فالكون 9، [176] وقد أَطْلَقَت الشركة 955 قمرًا صناعيًا حتَّى 25 نوفمبر 2020، وقدمت هيئة الاتصالات الفيدرالية منحة لِشَرِكَة سبيس إكس بَلَغَت 900 ملْيُون دُولَار أمريكيّ مقدمة من الإعانات الفيدراليَّة لدعم توفير الإنترنت في المناطق الريفية، حيثُ فازت سبيس إكس بإعانات لتقديم الخدمة للعملاء في 35 ولاية أمريكية.[177]
في يونيو 2015 أَعلَنَت سبيس إكس أنَّها سترعى مُسَابَقَة هايبرلوب وستقوم ببناء مسار اختبار فرعي بطول 1.6 كيلومتر (0.99 ميل) بالقرب من مَقَر سبيس إكس مخصص للأحداث التنافسية، [178][179] وأُقيمت على المضمار ثلاثة أحداث تنافسية في يناير 2017 وأغسطس 2017 وديسمبر 2018.[180][181][182]
المرافق
[عدل]يقع المقر الرئيسيّ لسبيس إكس في مصنع هاوثورني بولاية كاليفورنيا، وتدير الشركة الأبحاث والعمليَّات في ريدموند، واشنطن، وتمتلك موقعًا للاختبار في تكساس وتدير ثلاثة مواقع لإطلاق المركّبات الفضائيّة، ولها مكاتب إقليمية في تكساس وفيرجينيا وواشنطن العاصِمَة.[35]
مرافق التَصنِيع والتجديد
[عدل]يقع مَقَر شركة سبيس إكس الرئيسيّ في ضاحية هوثورن في لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا، بنته شركة نورثروب لتصنيع طائرة بوينج 747، [183] ويضّم حاليًا مكاتب سبيس إكس ومَقَر التحكم في المهام، وعمليات تَصنِيع المركّبات.
قَالَت سبيس إكس في مارس 2018 أنَّها ستصنع الجيل التالي من مركبة ستارشيب الفضائية ذات قطر 9 متر (30 قدم) في مُنشَأَة جديدة على الواجهة البحريَّة في لوس أنجلوس في منطقة سان بيدرو، وكانت الشركة قد استأجرت مُنشَأَة بمِسَاحَة 18 أكر (73,000 م2) بالقرب من رصيف 240 في لوس أنجلوس، ولكنَّها نقلت عملية التَصنِيع إلى موقع جديد في جنوب تكساس في يناير 2019.[184][185][186]
تضم ضاحية هوثورن أكبر تجمع لمقرات الطيران والمرافق والشَّرِكَاتِ التابعة في الولايات المتَّحدة، حيثُ يوجد فيها مصانع ومقار لكل من بوينغ وماكدونل دوغلاس ورايثون وناسا ولوكهيد مارتن وبي إيه إي سيستمز ونورثروب غرومان، ويَقع فيها مركز أَنظِمَة الصَّواريخ في قاعدة لوس أنجلوس الجوية.[183]
تستخدم سبيس إكس درجة عالية من التكامل الرأسي في إِنتاج صواريخها ومحركاتها الصاروخية، [27] حيثُ تصنع في مُنشَأَة هوثورن المحرّكات الصاروخية والصَّواريخ الحاملة، والمركّبات الفضائيّة وإلكترونيات الطيران وجميع البرامج الداخليَّة، وهو أمر غير معتاد في صناعة الطيران، ومع ذلك فهي تتعامل مع أكثر من 3000 مورد.
في يونيو 2017 أَعلَنَت شركة سبيس إكس أنَّها ستبني مُنشَأَة على مِسَاحَة 2.17 أكر (0.88 ها) في ميناء كانافيرال بولاية فلوريدا لتجديد وتخزين النوى المعززة سابقًا من طراز فالكون 9 وفالكون الثقيل.[187]
مرافق التطوير والاختبار
[عدل]تدير سبيس إكس مُنشَأَة تَطوِير واختبار الصَّواريخ في ماكغريغور، تكساس، حيثُ اختبرت فيها جميع محركات صواريخ سبيس إكس، واختبرت طيران الإقلاع والهبوط العمودي على ارتفاعات منخفضة لمركبات اختبار فالكون 9 «جراسهوبر في 1.0» و«إف 9 آر ديفل».[188][189][190] في 23 يناير 2019 تسببت الرياح القوية في موقع الإِطلاق التجريبي في تكساس في تأخير اختبار صاروخ لعدة أسابيع.[191]
اشترت سبيس إكس مرافق «ماكغريغور» من شركة «بيل ايروسبيس»، وأعادت تجهيزها لتصبح أكبر مِنَصّة اختبار لمحرك فالكون 9، وأشترت عدَّة أراضي زراعية مجاورة لتوسيع مساحتها، وفي عام 2011 أَعلَنَت عن خطط لتحديث المُنشَأَة لاختبار الإقلاع والهبوط العمودي، [47] ثم بنت مُنشَأَة إِطلاق خرسانية على مِسَاحَة نصف فدان في 2012 لدعم بَرنامَج رحلة اختبار جراسهوبر.[48] وفي أكتوبر 2012 كانَ في مُنشَأَة ماكغريغور سبعة مِنَصّات اختبار يتم تشغيلها «18 ساعة يوميًا، ستة أيام في الأسبوع» [192]
مرافق الإِطلاق
[عدل]تدير سبيس إكس ثلاثة مواقع إِطلاق مدارية، في قاعدة كيب كانافيرال للقوات الجوية، وقاعدة فاندنبرغ الجوية، ومركز كينيدي للفضاء، وتبنِي موقع رابع في في براونزفيل بولاية تكساس.[193] يُخصص موقع فاندنبرغ للمدارات شديدة الانحدار (66-145 درجة)، بينما يُخصص «كيب كانافيرال» للمدارات متوسطة الانحدار (51.6 درجة).[194]
محطّة كيب كانافيرال الفضائيّة
[عدل]يُستخدم "مجمع إِطلاق الفضاء 40 في محطّة كيب كانافيرال للقوات الجوية″ لإطلاق صواريخ فالكون 9 إلى المدارات الأرضية المُنخفضة والمدارات الثابتة بالنسبة إلى الأرض، لكنّه غير قَادِر على دعم عَمَليّات إِطلاق فالكون الثقيل، وكجزء مِن بَرنامَج إعادة الاستِخدام المُعَزز لسبيس إكس، تم تخصيص مجمع الإِطلاق 13 السَّابِقَ في كيب كانافيرال، لاستخدامه في عَمَليّات الهبوط المُعَزز للمرحلة الأولى مِن فالكون 9، وأُعيد تسميته إلى لاندينج زون 1.
قاعدة فاندنبرغ الجوية
[عدل]يُستخدم مجمع فاندنبرغ للإطلاق الفضائي 4 (SLC-4E) لإطلاق الحمولات إلى المدارات القطبية، حيثُ يُمكِن لموقع فاندنبرغ إِطلاق فالكون 9 وفالكون الثقيل إلى المدارات شديدة الانحدار، [195] وحولت سبيس إكس مَوقِعِ "SLC-4W" المجاور إلى مِنَصّة هبوط «لاندينج زون 4».[196]
مَركَزِ كينيدي للفضاء
[عدل]في 14 أبريل 2014 وقَّعت سبيس إكس عقد إيجار لمدَّة 20 عامًا لاستخدام «مِنَصّة 39 أيه» في مَركَزِ كينيدي للفضاء، [197] وتُستخدم المنصة لإطلاق فالكون 9 وفالكون الثقيل، حيثُ أَطلَقَت سبيس إكس مِنهَا 13 مهمة لفالكون 9 كَانَت آخرها في 15 نوفمبر 2020، [198] وأطلقت أول بعثة مأهولة إلى محطّة الفضاء الدوليَّة مِن «مِنَصّة 39 أيه» في 30 مايو 2020.[199]
براونزفيل
[عدل]أَعلَنَت شَّرِكَة سبيس إكس في أغسطس 2014 أنَّها ستبني منشأة إِطلاق تجاريَّة في براونزفيل، [200][201] وأصدرت إدارة الطيران الفيدرالية تصريحها للمُنشأة في يوليو 2014، [202][203] وبدأت سبيس إكس أَعمَال البناء في العَامِ ذاته، [204] وبدأت أولى عَمَليّات الإِطلاق شبه المداريَّة في 2019، [188][189][205][206][207]
مرفق نماذج الأقمار الصناعيّة
[عدل]في يناير 2015 أَعلَنَت سبيس إكس أنَّها ستبدأ في أعمال إِنتاج الأقمار الصناعيّة والأعمال التجاريَّة العالميَّة عبر الأقمار الصناعيّة، وكانت أول مُنشَأَة لها بمِسَاحَة 30,000 قدم مربع (2,800 م2) في ريدموند، واشنطن، وفي يناير 2017 فتحت مُنشَأَة ثانية في ريدموند بمِسَاحَة 40,625 قدم مربع (3,774.2 م2) مُخصصة لأبحاث تَطوِير الأقمار الصناعيّة.[208] وفي يوليو 2016 خصصت مِسَاحَة إضافية تبلغ 8,000 قدم مربع (740 م2) في إيرفين في مقاطعة أورانج للتركيز على الاتّصالات عبر الأقمار الصناعيّة.[209][210]
عقود الإِطلاق
[عدل]منح سلاح الجو الأمريكيّ شركة سبيس إكس عقدا بقيمة 83 ملْيُون دُولَار في 2016 لإطلاق قمر صِناعيّ لنِظَام تحديد المواقع العالميّ (جي بي إس) منهيا احتكارا احتفظت به شركتا لوكهيد مارتن وبوينغ لعمليات الإِطلاق الفضائيّة العسكريَّة لأكثر من عشر سنوات.[211] كما تم اعتماد سبيس إكس لعمليات الإِطلاق العسكريَّة الأمريكيَّة للحمولات الصافية لمركبات الإِطلاق المطورة من فئة (EELV)، وشمل العقد إِطلاق 30 مهمة في 2018 وحده.[35]
أبرمت سبيس إكس إلى جانب فيرجن غالاكتيك عقدًا مع «سبيس بورت أمريكا» في نيومكسيكو وهو أول ميناء فضاء تجاري عام والوحيد في الولايات المتَّحدة.[212]
ناسا
[عدل]في ديسمبر عام 2008 أُبرم عقد بين سبيس إكس وناسا بحجم 1,6 مِلْيار دولار أمريكي بغرض قيام الشركة بعدد 12 إقلاع ونقل حمولات إلى محطة الفضاء الدولية ISS. وتبلغُ مجمل تلك الحمولات 20 طنا وتقومُ الشركة بتوصيلها إلى المحطّة الفضائيّة بواسطة الصَّارُوخ المعدل فالكون 9 .[213]
خدمات النقل المداري التجاري
[عدل]فازت سبيس إكس في 2006 بِعَقدِ المَرحَلَة الأولى مِن بَرنامَج خدمات النقل المداري التجارية [الإنجليزية] (COTS) وهُوَ بَرنامَج لوكالة ناسا لإثبات تسليم البضائع إلى محطة الفضاء الدولية، [214][215] وتهدف ناسا مِن هَذَا العقد إلى تَوفِيرِ «أموال أولية» مِن خِلال اتفاقيَّات قانون الفضاء لِتَطوِيرِ قُدراتِ جديدة، حيثُ دفعت ناسا لسبيس إكس 396 مليُون دُولَار أمريكيّ لِتَطوِيرِ تَكوِين الشحن لمركبة دراجون الفضائيّة، بينما استثمرت سبيس إكس أَكثَرَ مِن 500 مليُون دُولَار أمريكيّ لِتَطوِيرِ صاروخ فالكون 9، [216] وثبت لاحقًا أن ناسا وفرت ملايين الدولارات مِن تَكاليفَ التَطوِير مِن اتفاقيَّات قانون الفضاء، ممَّا جعل تَطوِير الصَّواريخ أرخص بنَحو 4-10 مرات ممَّا لو كَانَت ناسا تَقوم بذَلِك وحدها.[98]
في ديسمبر 2010 أَطلَقَت سبيس إكس مهمة رحلة سبيس إكس كوتس التجريبية 1 [الإنجليزية]، وأصبَحَت أول شَّرِكَة خاصَّة تطلق مركبة فضائية لتدور حول الأرض وتعودُ إِلَيهَا بِنجاح، [217] وصلت دراجون إلى المدار بِنجاح ودارت حول الأرض مرتين، وعادت إلى الأرض وهبطت في المحيط الهادئ.
في مايو 2012 أَطلَقَت مهمة رحلة سبيس إكس كوتس التجريبية 2 [الإنجليزية]، الَّتِي التحمت مَعَ محطّة الفضاء الدوليَّة، وهي المرة الأولى الَّتِي تنجز فِيهَا مركبة فضائية خاصَّة هَذَا العَمَل الفذ.[218][219]
البضائع التجارية
[عدل]خِدماتِ إعادة الإمداد التجاريَّة (CRS) هي سِلسِلَة مِن العقود الَّتِي منحتها وكالة ناسا مِن عام 2008 إلى عام 2016 لتسليم البضائع والإمدادات إلى محطة الفضاء الدولية على المركّبات الفضائيّة التجاريَّة، وقَّعت سبيس إكس أول عقود إعادة الإمداد في 2008 ومنحتها ناسا 1.6 مِليار دُولَار أمريكيّ لإطلاق 12 مهمة نَقل بضائع تغطي عَمَليّات التسليم حتَّى 2016، [220] أَطلَقَت سبيس إكس مهمتها الأولى «سبيس إكس CRS-1» في أكتوبر 2012 مِن أصل 12 مهمة إعادة إمداد مخطط لَهَا، ورست في محطّة الفضاء الدوليَّة بِنجاح، وظلت فِيهَا لمدَّة 20 يومًا، قَبلَ أن تدخَّل الغلاف الجوي وتهبط في المُحِيطِ الهَادِئ، [221] ومنذ ذَلِك الحين كَانَت تطلق مهمات إعادة الإمداد إلى محطّة الفضاء الدوليَّة مرتين في السنة، وَفِي 2015 مددت ناسا عقود المَرحَلَة الأولى وطلبت إِطلاق ثلاث رحلات إعادة إمداد إِضافِيَة مِن سبيس إكس، ليصبح مجموعها 15 رحلة إمداد.[222][223] ومددتها مرَّة أُخرى في أواخر عام 2015، لتصبح 20 مهمة، [224] وَفِي يناير 2016 وقَّعت وكالة ناسا مَعَ شَّرِكَة سبيس إكس عقود المَرحَلَة الثانية (CRS-2) الَّتِي تبدأ في 2019 ومن المتوقع أن تستمر حتَّى 2024، حيثُ ستستخدم شَّرِكَة سبيس إكس مركبتها «دراجون إكس إل» الفضائيّة على صواريخ فالكون الثقيل لإرسال الإمدادات إلى محطّة البوابة القمريَّة الفضائيّة التَّابِعَةَ لناسا.[225]
الطاقم التجاري
[عدل]يعتزم تطوير برنامج الطاقم التجاري (CCDev) تَطوِير مركبات فضائية تجاريَّة قادرة على إيصال رواد الفضاء إلى محطّة الفضاء الدوليَّة، لَم تفز شَّرِكَة سبيس إكس باتفاقية قانون الفضاء في الجولة الأولى (CCDev 1)، وفازت بالجولة الثانيَّة (CCDev 2)، ومنحتها وكالة ناسا عقد بقيمة 75 مليُون دُولَار أمريكيّ لِتَطويرِ نظام هروب الإطلاق، واختبار نموذج إقامَةِ الطاقم، ولزيادة التقدم في تصميم طاقم فالكون/دراجون، [226][227][228] ولاحقًا أصبَحَ «تَطوِير بَرنامَج الطاقم التِجَارِيّ» يُعرف بـ «برنامج الطاقم التجاري»، وَفِي أغسطس 2012 أَعلَنَت وكالة ناسا مَنح سبيس إكس 440 مليُون دُولَار أمريكيّ لمواصلة تَطوِير واختبار مركبتها الفضائيّة دراجون 2.[229][230]
في سبتمبر 2014 اختارت ناسا شركتي سبيس إكس وبوينغ لِتَطويرِ أَنظِمَة لنقل أطقم الطائرات الأمريكيَّة مِن وإلى محطّة الفضاء الدوليَّة، وحصلت سبيس إكس على 2.6 مِليار دُولَار أمريكيّ لإكمال دراجون 2 واعتمادها بحلول عام 2017، وتشمل العقود اختبار طيران وَاحِد على الأقل مَعَ وُجُودِ رائد فضاء وَاحِد على الأقل مِن وكالة ناسا، وبمجرد حُصُولِ طاقم دراجون على شهادة ناسا، يتطلب العقد مِن سبيس إكس إِجرَاءِ مهمتين على الأقل، وَمَا يصل إلى ست بعثات مأهولة إلى المحطّة الفضائيّة.[231][232] وَفِي 6 مايو 2015 أكملت سبيس إكس أول اختبار طيران رَئِيسيّ لمركبتها الفضائيّة «طاقم دراجون» المصممة لنقل رواد الفضاء مِن وإلى الفضاء، وَكَانَ أول اختبار لسبيس إكس في «نِظَام هروب الإِطلاق»، [233] ومُنحت سبيس إكس أربع مهام مأهولة إِضافِيَة في أوائل 2017 لنقل رواد الفضاء مِن وكالة ناسا إلى محطّة الفضاء الدوليَّة ذهابًا وإيابًا، [234] وَفِي 3 أغسطس 2018 أَعلَنَت وكالة ناسا عَن أول أسماء أربعة رواد فضاء سيُطلقون على متن طاقم دراجون إلى محطّة الفضاء الدوليَّة.[235] وَفِي أوائل 2019 نجحت سبيس إكس في إِجرَاءِ رحلة تجريبية لطاقم دراجون، والَّتِي رست ثم هبطت في المُحِيطِ الأطلسيّ.
الدفاع الوطني
[عدل]في عام 2005 أَعلَنَت شَّرِكَة سبيس إكس أنَّها حصلت على عقد كمية غير محددة وتسليم غير محدد [الإنجليزية] (IDIQ)، ممَّا يسمح للقوات الجوية الأمريكيَّة بشراء مَا يصل إلى 100 مليُون دُولَار أمريكيّ مِن عَمَليّات الإِطلاق، [236] وَفِي أبريل 2008 أَعلَنَت وكالة ناسا أنَّها منحت عقود إِطلاق من ذات النوع لِشَرِكَة سبيس إكس بمبلغ يصل إلى مِليار دُولَار أمريكي، ويَعتمد على عدد المهام الممنوحة، ويُغطي العقد خِدماتِ الإِطلاق المطلوبة حتَّى ديسمبر 2012، [237] وَفِي ديسمبر 2012 أَعلَنَت شَّرِكَة سبيس إكس عَن عقدين إِطلاق لوزارة الدِفَاعِ الأمريكيَّة، حيثُ مُنحت سبيس إكس مهمتين مِن فئة مركبة الإِطلاق المتطوّرة القابلة للاستهلاك (EELV) مِن مَركَزِ أَنظِمَة الفضاء والصَّواريخ التابع للقوات الجوية الأمريكيَّة تتضمن إِطلاق مرصد مناخ الفضاء العميق وبرنامج اختبار الفضاء 2 (STP-2)، حيثُ أَطلَقَت سبيس إكس مرصد مناخ الفضاء العميق على فالكون 9 في 2015، وأطلقت بَرنامَج اختبار الفضاء 2 على فالكون الثقيل في 25 يونيو 2019.[238]
في مايو 2015 أَعلَنَت القوات الجوية الأمريكيَّة اِعتِمادِ فالكون 9 في 1.1 [الإنجليزية] لعمليات الإِطلاق التَّابِعَةَ لِلأَمنِ القومي، ويسمح ذَلِك لِشَرِكَة سبيس إكس بالتعاقد على خِدماتِ الإِطلاق للقوات الجوية لِأَيّ حمولات تَابِعَة لِلأَمنِ القومي، [239] وكسرت سبيس إكس بذلك احتكار ائتلاف الإطلاق المتحد لإطلاق هَذَا النوع مِن الحمولات المستمر مُنذُ 2006.[240]
في أبريل 2016 منحت القوات الجوية الأمريكيَّة سبيس إكس أول عَمَلِيَّةِ إِطلاق لِلأَمنِ القومي ووقعت عقد بقيمة 82.7 مليُون دُولَار أمريكيّ لإطلاق القمر الصِناعيّ «جي بي إس 3 الثاني» وتمَّ إطلاقه في 22 أغسطس 2019، وكانت تَكلِفَة الإِطلاق أقل بنِسبَة 40 بالمائة مِن تَكاليفَ الإِطلاق للبعثات السَّابِقَةِ المماثلة، [241][242][243] الَّتِي قام بِهَا ائتلاف الإِطلاق المتحد، [244][245] ولاحقًا لَم يُقَدِمَ ائتلاف الإِطلاق المتحد عرضًا لإطلاق مايو 2018.[246][247]
في عام 2016 قال مكتب الاستطلاع الوطني الأمريكيّ إنه اشترى عَمَليّات إِطلاق مِن سبيس إكس، وأُجريت أول عَمَلِيَّةِ إِطلاق "NROL-76" في 1 مايو 2017، [248] وَفِي مارس 2017 فازت سبيس إكس بمناقصة قدرها 96.5 مليُون دُولَار أمريكيّ لإطلاق «جي بي إس 3 الثالث»، وأطلقته في 20 يونيو 2020.[249]
في مارس 2018 حصلت سبيس إكس على عقد إضافي بقيمة 290 مليُون دُولَار أمريكيّ مِن القوات الجوية الأمريكيَّة لإطلاق ثلاثة أقمار صناعية مِن الجيل التالي مِن «4-6 جي بي إس»، والمَعروفَة بِاِسمِ جي بي إس الثالث.[250]
في فبراير 2019 حصلت سبيس إكس على عقد بقيمة 297 مليُون دُولَار أمريكيّ مِن القوات الجوية الأمريكيَّة لإطلاق ثلاث مهام لِلأَمنِ القومي، بِمَا في ذَلِك "AFSPC-44" و"NROL-87" و"NROL-85"، والَّتِي مِن المقرر إطلاقها في موعد لَا يتجاوز السنة الماليَّة 2021.[251]
في 7 أغسطس 2020 منحت القوة الفضائية للولايات المتحدة عقود إِطلاق لمدَّة 5-7 سنوات، حيثُ فازت سبيس إكس بِعَقدِ بقيمة 316 مليُون دُولَار أمريكيّ لإطلاق وَاحِد، بينما فاز ائتلاف الإِطلاق المتحد بِعَقدِ بقيمة 337 مليُون دُولَار أمريكيّ لِتَنفِيذِ عمليتي إِطلاق، وبِالإضافة إلى ذَلِك ستتعامل سبيس إكس مَعَ 40 بالمائة مِن متطلبات إِطلاق الأقمار الصناعيّة للجيوش الأمريكيَّة على مدى 5-7 سنوات، بينما سيتعامل ائتلاف الإِطلاق المتحد مَعَ 60 بالمائة مِنهَا، وكلّ شَّرِكَة مطالبة بالعَمَل كمزود إِطلاق احتياطي للآخر.[252]
سبيس أدفنتورس
[عدل]في فبراير 2020 أَعلَنَت شَّرِكَة «سبيس أدفنتورس» عَن خطط لنقل مواطنين إلى المدار على طاقم دراجون، [253] حيثُ ستنطلق مركبة دراجون مِن «مجمع الإِطلاق 39 في مَركَزِ كينيدي للفضاء» مَعَ أربعة سائحين على متنها، وتقضي مَا يصل إلى خمسة أيام في مدار أرضي منخفض.[254]
كازاخستان
[عدل]فازت شَّرِكَة سبيس إكس بِعَقدِ لإطلاق قمرين صناعيين كازاخستانيين على متن صاروخ الإِطلاق فالكون 9 في رحلة مَعَ أقمار صناعية أُخرى، وأطلقتهما مِن قاعدة فاندنبرغ الجوية في 3 ديسمبر 2018، مَعَ كازسايسات وكازيستيسات، ضمنَ حمولة يبلغ مجموعها 64 قمر صِناعيّ، [255][256][257] وكلفت العملية كازاخستان 1.3 مليُون دُولَار أمريكيّ وفقًا لوزارة الدِفَاعِ والفضاء الكازاخستانيَّة.[258]
المنافسة في السوق وضغط التسعير
[عدل]أدَّت أسعار الإِطلاق المُنخفضة لِشَرِكَة سبيس إكس خاصةً بالنسبة لأقمار الاتّصالات الَّتِي تطير إلى مدار ثابت بالنسبة إلى الأرض (GTO)، إلى ضغوط على منافسيها لخفض أسعارهم، [27] حيثُ كَانَت تسيطر شَّرِكَة أريان سبيس وخدمات الإطلاق الدولية على سوق الإِطلاق المتنافس قَبلَ عام 2013، [259] وكَانَت تَكلِفَة عَمَلِيَّةِ الإِطلاق إلى مدار أرضي منخفض تَبلُغ 56.5 مليُون دُولَار أمريكيّ لكل عَمَلِيَّةِ، فيمَا تتميز صواريخ فالكون 9 بانخفاض تَكلِفَة صناعتها، وبِالتالي خفض تَكلِفَة الإِطلاق بشكل كَبِير مِن خِلال وفورات الحجم، [260] وقَالَت سبيس إكس أنَّها إِذَا نجحت في تَطوِير التِكنولوجيا القابلة لإعادة الاستِخدام فإنَّ أسعار الإِطلاق عبر فالكون 9 القابل لإعادة الاستِخدام ستكون في حدود 5 إلى 7 مليُون دُولَار أمريكي.[261]
في عام 2014، فازت شَّرِكَة سبيس إكس بتسعة عقود مِن أصل عشرون عقد تنافست عَلَيهَا شركات الإِطلاق التجاريَّة في جَمِيعَ أنحاءِ العَالَمِ، [262] وقَالَت وَسَائِل الإعلاَمِ الفضائيّة أن سبيس إكس أستولت على حصّة أريان سبيس في السوق، [263] حيث طلبت أريان سبيس من الحُكومات الأوروبيّة تَقديم إعانات إِضافِيَة لِمُوَاجَهَةِ المُنافسة مِن سبيس إكس، [264][265] فيمَا قال أحد المدراء في أريان سبيس أن شركته تواجع تحدي كَبِير جدًا مِن سبيس إكس، وأنَّ هُناك حاجة لإعادة هيكلة الصناعة الأوروبيّة وتوحيدها وترشيدها وتبسيطها، [266] فيمَا حذر مدير الابتكار في شَّرِكَة إيرباص «جان بوتي» مِن عَدَمِ أخذ إيلون ماسك بجدية، [267] وَفِي عام 2014 لَم يتم حجز أي رحلات إِطلاق تجاريَّة على صاروخ بروتون الروسيّ.
وأثرت سبيس إكس على سوق إِطلاق الحمولات العسكريَّة الأمريكيَّة، الَّذِي سيطرت عليهِ شَّرِكَة ائتلاف الإطلاق المتحد لَمَّا يقرب مِن عقد مِن الزمان، دُونَ أي منافسة على الإِطلاق، [268] حيثُ كَانَت تَكاليفَ الإِطلاق أَكثَرَ مِن 400 مليُون دُولَار أمريكي، [269] وبالمُقارنة فإنَّ تَكاليفَ إِطلاق سبيس إكس للبعثات التجاريَّة أقل بكثير عِندَ 62 مليُون دُولَار أمريكي.[270] وَفِي 2015 أعلن ائتلاف الإطلاق المتحد بأنَّهُ سيتوقف عَن العَمَل إِذَا لَم يفز بأي طلبات إِطلاق جديدة، [271] وأَعلَنَ عَن إعادة هيكلة كَبِيرَة للعمليّات وللقوى العاملة لخفض تَكاليفَ الإِطلاق بمقدار النصف.[272][273]
في 2017 اِستَحوذت شَّرِكَة سبيس إكس على 45 بالمائة مِن حصّة السوق العالميَّة في عقود الإِطلاق التِجَارِيّ الممنوحة، وبلغ التَّقديرِ لعام 2018 حوالي 65 بالمائة اعتبارًا مِن يوليو 2018، [274] وَفِي 11 يناير 2019 أَصَدَرَت سبيس إكس بيانًا أَعلَنَت أنَّها ستسرح 10 بالمائة مِن قوتها العاملة، لِلمُساعدة في تمويل مشروعي ستار شيب وستارلنك.[275]
في 26 مايو 2020 صرح مدير ناسا جيم بريدينستاين أن الوَلاَياتِ المتَّحدة تملك حاليًا 70 بالمائة مِن سوق الإِطلاق التِجَارِيّ، في تغيير كَبِير عَن عام 2012 عَندَمَا كَانَت تملك صفر بالمائة بالضبط.[276]
أَعلَنَت وكالة ناسا عَن إِطلاق أول طاقم لَهَا مُنذُ أَكثَرَ مِن عقد باِستِخدام كبسولة سبيس إكس دراجون في 27 مايو 2020، مِن مركز كينيدي للفضاء، وَنَقل رواد الفضاء «بوب بهنكن» ودوغلاس جي. هيرلي إلى محطة الفضاء الدولية.[277] وتأجل الإِطلاق ثلاثة أيام بسببِ سوء الأحوال الجوية، [278] وأطلقت سبيس إكس المركبة بِنجاح في 30 مايو 2020، ونجحت في الالتحام بمحطة الفضاء الدولية في 31 مايو 2020.[279][280]
مجلس الإدارة
[عدل]مجلس إدارة سبيس إكس اعتبارًا من يناير 2021:[281]
- إيلون ماسك (مُنذُ 2002 [282]) المؤسِس ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذيّ والمدير التنفيذيّ لِشَرِكَة سبيس إكس، مؤسس مشارك ورئيس تنفيذي ومهندس المُنتجات في تيسلا موتورز، الرئيس السابق لِشَرِكَة سولار سيتي.
- كيمبال ماسك (إنضم في 2002 [283]) عضو مجلس إدارة شركة تيسلا موتورز.[284]
- ستيف جورفيتسون (إنضم في 2009) مؤسس مشارك من «صندوق مشاريع المُستقبل».[288]
- أنطونيو غراسياس (إنضم في 2010 [289]) الرئيس التنفيذيّ ورئيس لجنة الاِسْتِثْمَار في فالور إيكويتي بارتنرز.[290]
انظر أيضًا
[عدل]- إكس دوت كوم
- أوربيتال ساينسيز إكس-34
- صاروخ ذو وقود صلب
- محرك صاروخي
- كتلة شغالة
- أريان 5
- ساتورن 5
- صاروخ بروتون
- صاروخ حامل
- مكوك الفضاء
- إئتلاف الإِطلاق المتحد
- إيلون ماسك: تيسلا موتورز، سبيس إكس، البحث عن مستقبل رائع
مراجع
[عدل]- ^ مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID): grid.499343.0. مذكور في: قاعدة بيانات معرفات البحث العالمية. الوصول: 13 مايو 2020. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية.
- ^ وصلة مرجع: https://www.spacex.com/about.
- ^ وصلة مرجع: https://opencorporates.com/companies/us_de/3500808.
- ^ وصلة مرجع: https://spacexfleet.com/Octagrabber. الوصول: 5 أكتوبر 2021.
- ^ Kenneth Chang (27 سبتمبر 2016). "Elon Musk's Plan: Get Humans to Mars, and Beyond". مؤرشف من الأصل في 2018-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-27.
- ^ ا ب "Making Life Multi-planetary". relayto.com. 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-04.
- ^ Shontell، Alyson. "Elon Musk Decided To Put Life On Mars Because NASA Wasn't Serious Enough". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-02.
- ^ Stephen Clark (28 سبتمبر 2008). "Sweet Success at Last for Falcon 1 Rocket". Spaceflight Now. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Kenneth Chang (25 مايو 2012). "Space X Capsule Docks at Space Station". مؤرشف من الأصل في 2012-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-25.
- ^ "Launch Schedule". مؤرشف من الأصل في 2018-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-16.
- ^ "Space Station – off the Earth, for the Earth". مؤرشف من الأصل في 2019-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-03.
- ^ "SpaceX". SpaceX. مؤرشف من الأصل في 2021-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-01.
- ^ William Graham (13 أبريل 2015). "SpaceX Falcon 9 launches CRS-6 Dragon en route to ISS". NASASpaceFlight.com. مؤرشف من الأصل في 2015-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-15.
- ^ Matthew Weaver (22 ديسمبر 2015). ""Welcome back, baby": Elon Musk celebrates SpaceX rocket launch – and landing". مؤرشف من الأصل في 2017-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "SpaceX rocket successfully lands on ocean drone platform for third time". 8 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Loren Grush (19 مايو 2016). "SpaceX successfully lands its Falcon 9 rocket on a floating drone ship again". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2017-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Amos، Jonathan. "Success for SpaceX "re-usable rocket"". bbc.com. بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2017-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-30.
- ^ Patel، Neel. "SpaceX now operates the world's biggest commercial satellite network". إم آي تي تكنولوجي ريفيو. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-09.
- ^ Lauer، Alex. "SpaceX Is the New King of Commercial Satellites, and It's Just Getting Started". Insidehook. مؤرشف من الأصل في 2020-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-09.
- ^ Chris Gebhardt (29 سبتمبر 2017). "The Moon, Mars, and around the Earth – Musk updates BFR architecture, plans". مؤرشف من الأصل في 2017-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-16.
- ^ Musk، Elon (1 مارس 2018). "Making Life Multi-Planetary". New Space. ج. 6 ع. 1: 2–11. Bibcode:2018NewSp...6....2M. DOI:10.1089/space.2018.29013.emu. :24:50–27:05
- ^ "Mars Presentation | 2016". relayto.com. 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-04-05.
- ^ "Elon Musk says moon mission is "dangerous" but SpaceX's first passenger isn't scared". cbsnews.com. مؤرشف من الأصل في 2018-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-02.
- ^ Miles O'Brien (1 يونيو 2012). "Elon Musk Unedited". مؤرشف من الأصل في 2017-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ John Carter McKnight (25 سبتمبر 2001). "Elon Musk, Life to Mars Foundation". Space Frontier Foundation. مؤرشف من الأصل في 2023-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Elon Musk (30 مايو 2009). "Risky Business". IEEE Spectrum. مؤرشف من الأصل في 2017-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ ا ب ج د Andrew Chaikin (يناير 2012). "Is SpaceX Changing the Rocket Equation?". Air & Space Smithsonian. مؤرشف من الأصل في 2017-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ ا ب Ashlee Vance (14 مايو 2015). "Elon Musk's space dream almost killed Tesla". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 2018-02-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "How Steve Jurvetson Saved Elon Musk". بيزنس إنسايدر. 14 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-04.
- ^ "SpaceX". NASA Space Academy at Glenn. مؤرشف من الأصل في 2015-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-04.
- ^ Michael Belfiore (1 سبتمبر 2009). "Behind the Scenes With the World's Most Ambitious Rocket Makers". بوبيلار ميكانكس. مؤرشف من الأصل في 2016-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Podcast: SpaceX COO On Prospects For Starship Launcher نسخة محفوظة 10 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين. Aviation Week Irene Klotz, 27 May 2020, accessed 10 June 2020
- ^ Crosbie، Jackie (28 سبتمبر 2016). "Elon Musk Explains Why SpaceX Only Hires Americans". مؤرشف من الأصل في 2019-04-23.
- ^ spacexcmsadmin (27 نوفمبر 2012). "Company". سبيس إكس. مؤرشف من الأصل في 2017-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-29.
- ^ ا ب ج د "Company | SpaceX". سبيس إكس. مؤرشف من الأصل في 2017-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Stephen Clark (24 نوفمبر 2013). "Sizing up America's place in the global launch industry". Spaceflight Now. مؤرشف من الأصل في 2013-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-25.
- ^ Hughes، Tim (13 يوليو 2017). "Statement of Tim Hughes Senior Vice President for Global Business and Government Affairs Space Exploration Technologies Corp. (SpaceX)" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-10-23.
- ^ Chang، Kenneth (30 مايو 2020). "SpaceX Lifts NASA Astronauts to Orbit, Launching New Era of Spaceflight - The trip to the space station was the first from American soil since 2011 when the space shuttles were retired". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-31.
- ^ Wattles، Jackie (30 مايو 2020). "SpaceX Falcon 9 launches two NASA astronauts into the space CNN". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2020-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-31.
- ^ "SpaceX-NASA Dragon Demo-2 launch: All your questions answered". indianexpress.com. مؤرشف من الأصل في 2020-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-02.
- ^ "Crew Dragon docks with ISS". spacenews.com. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-02.
- ^ "SpaceX is launching its first human crew to space Saturday. How coronavirus affected preparations". 27 مايو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-06-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-01.
- ^ "Routine Quarantine Helps Astronauts Avoid Illness Before Launch". Space.com. 29 أبريل 2009. مؤرشف من الأصل في 2020-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-02.
- ^ "Space Exploration Technologies Corporation". سبيس إكس. مؤرشف من الأصل في 2013-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-15.
- ^ "Elon Musk – Senate Testimony". سبيس إكس. 5 مايو 2004. مؤرشف من الأصل في 2008-08-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ AGAINST ALL ODDS - Elon Musk (Motivational Video)، مؤرشف من الأصل في 2020-06-11، اطلع عليه بتاريخ 2020-06-01
- ^ ا ب Doug Mohney (26 سبتمبر 2011). "SpaceX Plans to Test Reusable Suborbital VTVL Rocket in Texas". Satellite Spotlight. مؤرشف من الأصل في 2016-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ ا ب "Reusable rocket prototype almost ready for first liftoff". Spaceflight Now. 9 يوليو 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Irene Klotz (27 سبتمبر 2011). "A rocket that lifts off – and lands – on launch pad". إم إس إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2016-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Agenda Item No. 9, City of Hawthorne City Council, Agenda Bill, September 11, 2018, Planning and Community Development Department, City of Hawthorne, Accessed September 13, 2018 نسخة محفوظة 2021-02-24 على موقع واي باك مشين.
- ^ Nelson، Laura J. (21 نوفمبر 2017). "Elon Musk's tunneling company wants to dig through L.A." latimes.com. مؤرشف من الأصل في 2018-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-13.
- ^ Elon Musk posted a video of his Boring Company tunnels under L.A., saying people can use them 'in a few months' for free نسخة محفوظة 11 مايو 2018 على موقع واي باك مشين. Business Insider, 11 May 2018, accessed 20 May 2018
- ^ "Nothing "Boring" About Elon Musk's Newly Revealed Underground Tunnel". cbslocal.com. 11 مايو 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-02.
- ^ Copeland، Rob (17 ديسمبر 2018). "Elon Musk's New Boring Co. Faced Questions Over SpaceX Financial Ties". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2018-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-18.
When the Boring Co. was earlier this year spun into its own firm, more than 90% of the equity went to Mr. Musk and the rest to early employees... The Boring Co. has since given some equity to SpaceX as compensation for the help... about 6% of Boring stock, "based on the value of land, time and other resources contributed since the creation of the company".
- ^ "SpaceX has published Elon Musk's presentation about colonizing Mars – here's the full transcript and slides". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2018-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-29.
- ^ "Elon Musk revealed a new plan to colonize Mars with giant reusable spaceships – here are the highlights". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2018-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-29.
- ^ "Elon Musk Sets Out SpaceX Starship's Ambitious Launch Timeline". 28 سبتمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-04.
Mr. Musk, however, has a history of overly optimistic predictions. In Guadalajara in 2016, for example, he said the aim was to send the first cargo flight to Mars in 2022 and the first people there two years later. Those dates are unlikely to be met.
- ^ "Huge Mars Colony Eyed by SpaceX Founder". Discovery News. 13 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2014-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-14.
- ^ Rory Carroll (17 يوليو 2013). "Elon Musk's mission to Mars". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2014-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-05.
- ^ Douglas Messier (5 فبراير 2014). "Elon Musk Talks ISS Flights, Vladimir Putin and Mars". Parabolic Arc. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-20.
- ^ Berger، Eric (28 سبتمبر 2016). "Musk's Mars moment: Audacity, madness, brilliance – or maybe all three". Ars Technica. مؤرشف من الأصل في 2016-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-13.
- ^ Foust، Jeff (10 أكتوبر 2016). "Can Elon Musk get to Mars?". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2016-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-12.
- ^ Boyle، Alan (27 سبتمبر 2016). "SpaceX's Elon Musk makes the big pitch for his decades-long plan to colonize Mars". GeekWire. مؤرشف من الأصل في 2016-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-03.
- ^ Eric Ralph (18 أغسطس 2020). "SpaceX's 99th Falcon launch checks off new rocket booster reuse record [updated]". Teslarati. مؤرشف من الأصل في 2020-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-20.
- ^ Mir Juned Hussain (12 نوفمبر 2014). "The Rise and Rise of SpaceX". Yaabot. مؤرشف من الأصل في 2017-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ ا ب "Elon Musk's SpaceX makes history by launching a 'flight-proven' rocket". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2017-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-31.
- ^ "SpaceX, In Another First, Recovers US$6 Million Nose Cone From Reused Falcon 9". Fortune.com. مؤرشف من الأصل في 2017-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-02.
- ^ spacexcmsadmin (29 يناير 2016). "Zuma mission". سبيس إكس. مؤرشف من الأصل في 2013-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-04.
- ^ Burghardt، Thomas (25 يوليو 2019). "Starhopper successfully conducts debut Boca Chica Hop". NASASpaceFlight.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-01.
- ^ O'Callaghan، Jonathan (31 يوليو 2019). "The wild physics of Elon Musk's methane-guzzling super-rocket". Wired UK. ISSN:1357-0978. مؤرشف من الأصل في 2021-02-22. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-01.
- ^ "SpaceX Launches". مؤرشف من الأصل في 2020-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-30.
- ^ "SpaceX's 1st Crew Dragon with astronauts docks at space station in historic rendezvous". Space.com. مؤرشف من الأصل في 2020-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-02.
- ^ Hennessy، Paul (25 يناير 2021). "SpaceX launches record number of spacecraft in cosmic rideshare program". إن بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2021-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-26.
- ^ Stephen Clark (20 يوليو 2015). "Support strut probable cause of Falcon 9 failure". Spaceflight Now. مؤرشف من الأصل في 2017-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "CRS-7 Investigation Update". سبيس إكس. 20 يوليو 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "NASA Independent Review Team [IRT] SpaceX CRS-7 Accident Investigation Report Public Summary" (PDF). ناسا. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-12.
the key technical finding by the IRT with regard to this failure was that it was due to a design error: SpaceX chose to use an industrial grade (as opposed to aerospace grade) 17-4 PH SS (precipitation-hardening stainless steel) cast part (the "Rod End") in a critical load path under cryogenic conditions and strenuous flight environments. The implementation was done without adequate screening or testing of the industrial grade part, without regard to the manufacturer's recommendations for a 4:1 factor of safety when using their industrial grade part in an application, and without proper modeling or adequate load testing of the part under predicted flight conditions. This design error is directly related to the Falcon 9 CRS-7 launch failure as a "credible" cause
- ^ Samantha Masunaga and Melody Petersen (2 سبتمبر 2016). "SpaceX rocket exploded in an instant. Figuring out why involves a mountain of data". مؤرشف من الأصل في 2017-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Reem Nasr (20 يوليو 2015). "Musk: This Is What Caused the SpaceX Launch Failure". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2017-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "SpaceX on Twitter: Update on this morning's anomaly". تويتر. 1 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "The top 15 events that happened in space in 2016". تك كرانش. 16 ديسمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Marco Santana (6 سبتمبر 2016). "SpaceX customer vows to rebuild satellite in explosion aftermath". مؤرشف من الأصل في 2017-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Samantha Masunaga (9 سبتمبر 2016). "Elon Musk: Launch pad explosion is 'most difficult and complex' failure in SpaceX's 14 years". مؤرشف من الأصل في 2017-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Loren Grush (5 نوفمبر 2016). "Elon Musk says SpaceX finally knows what caused the latest rocket failure". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2017-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "Anomaly Updates". سبيس إكس. 1 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "Contact lost with three Starlink satellites, other 57 healthy". SpaceNews. 1 يوليو 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-04.
- ^ "Starlink failures highlight space sustainability concerns". spacenews.com. 2 يوليو 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-04.
- ^ "SpaceX receives US$20 million investment from Founder's Fund" (Press release). سبيس إكس. 4 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2008-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Caleb Melby (12 مارس 2012). "How Elon Musk Became A Billionaire Twice Over". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2017-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "Elon Musk Anticipates Third IPO in Three Years With SpaceX". Bloomberg. 11 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2016-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Jane Watts (27 أبريل 2012). "Elon Musk on Why SpaceX Has the Right Stuff to Win the Space Race". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2016-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "Privately-held SpaceX Worth Nearly $2.4 Billion or $20/Share, Double Its Pre-Mission Secondary Market Value Following Historic Success at the International Space Station". privco.com. 7 يونيو 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Ricardo Bilton (10 يونيو 2012). "SpaceX's worth skyrockets to US$4.8 billion after successful mission". VentureBeat. مؤرشف من الأصل في 2016-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "SpaceX overview on secondmarket". SecondMarket. مؤرشف من الأصل في 2012-12-17.
- ^ "SpaceX raises $1 billion in funding from Google, Fidelity". NewsDaily. 20 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Brian Berger (20 يناير 2015). "SpaceX Confirms Google Investment". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2023-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "SpaceX Is Now One of the World's Most Valuable Privately Held Companies". 27 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-16.
- ^ "Completed Missions". سبيس إكس. مؤرشف من الأصل في 2020-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-22.
- ^ ا ب Zapata، Edgar. "An Assessment of Cost Improvements in the NASA COTS/CRS Program and Implications for Future NASA Missions" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-06-17.
- ^ Sheetz، Michael (21 فبراير 2020). "SpaceX is looking to raise about $250 million, valuing Elon Musk's space company at $36 billion". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2020-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-15.
- ^ Winkler، Rolfe؛ Pasztor، Andy (15 أبريل 2019). "SpaceX Is Raising $500 Million Amid Internal Questions Over Satellite Internet Business". وول ستريت جورنال. ISSN:0099-9660. مؤرشف من الأصل في 2019-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-15.
- ^ Henry، Caleb (24 مايو 2019). "SpaceX raises over $1 billion through two funding rounds". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-26.
- ^ Henry، Caleb (23 مايو 2019). "SpaceX launches 60 Starlink satellites, begins constellation buildout". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-26.
- ^ "SpaceX valuation rises to $33.3 billion as investors look to satellite opportunity". سي إن بي سي. 31 مايو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-17.
- ^ Sheetz، Michael (27 يونيو 2019). "SpaceX raising over $300 million as new Ontario Teachers' tech fund makes its first investment". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2019-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-28.
- ^ Cao، Sissi. "As SpaceX Reaches $36 Billion Valuation, Elon Musk Clarifies Starlink IPO Rumors". Observer. مؤرشف من الأصل في 2020-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-29.
- ^ "Elon Musk's SpaceX raises $1.9 billion in funding". مؤرشف من الأصل في 2020-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-20.
- ^ Wattles، Jackie. "SpaceX is now a $46 billion 'unicorn'". CNN Business. مؤرشف من الأصل في 2020-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-20.
- ^ "Falcon 9 Overview". سبيس إكس. 2011. مؤرشف من الأصل في 2007-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "The Space Shuttle and Future Space Launch Vehicles". Senate Hearing 108-1001. 5 مايو 2004. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-24. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ "SpaceX Successfully Launches Falcon 1 To Orbit" (Press release). سبيس إكس. 28 سبتمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2013-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "SpaceX announces the Falcon 9 fully reusable heavy lift launch vehicle" (Press release). سبيس إكس. 8 سبتمبر 2005. مؤرشف من الأصل في 2013-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ ا ب Canadian Press (22 مايو 2012). "Private SpaceX rocket blasts off for space station Cargo ship reaches orbit 9 minutes after launch". CBC News. مؤرشف من الأصل في 2017-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Svitak، Amy (17 مارس 2015). "SpaceX's New Spin on Falcon 9". Aviation Week. Aviation Week Network. مؤرشف من الأصل في 2020-09-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-24.
- ^ Svitak، Amy (21 مارس 2015). "SpaceX's Gwynne Shotwell Talks Raptor, Falcon 9, CRS-2, Satellite Internet and More". Aviation Week and Space Technology. Penton. مؤرشف من الأصل في 2020-09-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-08.
- ^ "Falcon Heavy Overview". Space.com. 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Clark Lindsey (4 يناير 2013). "NewSpace flights in 2013". NewSpace Watch. مؤرشف من الأصل في 2013-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-03.
- ^ spacexcmsadmin (15 نوفمبر 2012). "Falcon Heavy". سبيس إكس. مؤرشف من الأصل في 2017-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-05.
- ^ Rituparna Chatterjee (7 أبريل 2011). "Falcon Heavy: World's most powerful rocket". تايمز أوف إينديا. The Economic Times. مؤرشف من الأصل في 2017-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Shotwell، Gwynne (17 مارس 2015). "Statement of Gwynn Shotwell President & Chief Operating Officer Space Exploration Technologies Corp. (SpaceX)" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-01-28.
- ^ Wilkins، Alasdair. "Tesla, Falcon 9, Heart of Gold: How Elon Musk Names His Inventions". inverse.com. مؤرشف من الأصل في 2019-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-02.
- ^ "SpaceX Draco Thruster Performs Long-Duration Firing and Restart" (Press release). سبيس إكس. 9 ديسمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "Falcon 9 Launch Vehicle Payload User's Guide, 2009" (PDF). سبيس إكس. 2009. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Colangelo، Anthony. "Farewell, Red Dragon". Main Engine Cut Off. مؤرشف من الأصل في 2019-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-01.
- ^ NSF، Chris B. (25 يوليو 2019). "Spacex official livestream "Starhopper is a test vehicle that SpaceX is using to help develop its Starship Launch System"". @NASASpaceflight. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-07.
- ^ "SpaceX performs first test of Raptor engine". SpaceNews. 26 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2023-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Grush، Loren (3 أبريل 2019). "SpaceX just fired up the engine on its test Starship vehicle for the first time". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2019-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-04.
- ^ "Big News! SpaceX's Starhopper Test Vehicle Completes First Free Flight!". 26 يوليو 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-11.
- ^ Business، Jackie Wattles, CNN. "SpaceX's Starhopper prototype soars in 150-meter "hop test"". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2019-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-28.
{{استشهاد ويب}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Keith Cowing (6 مارس 2006). "The SpaceX Dragon: America's First Privately Financed Manned Orbital Spacecraft?". SpaceRef. مؤرشف من الأصل في 2023-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Michael Belfiore (18 يناير 2005). "Race for Next Space Prize Ignites". Wired. مؤرشف من الأصل في 2008-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "NASA selects crew, cargo launch partners". Spaceflight Now. 18 أغسطس 2006. مؤرشف من الأصل في 2011-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "COTS Demo Flight 1 Press Kit" (PDF). سبيس إكس. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "SpaceX Dragon-Kapsel startet und wassert erfolgreich". www.raumfahrer.net. مؤرشف من الأصل في 2017-09-10. اطلع عليه بتاريخ 2021-03-01.
- ^ "Private space capsule's maiden voyage ends with a splash". بي بي سي نيوز. 8 ديسمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2016-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Denise Chow (18 أبريل 2011). "Private Spaceship Builders Split Nearly $270 Million in NASA Funds". Space.com. مؤرشف من الأصل في 2011-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "COTS-2 Mission Press Kit" (PDF) (بالإنجليزية). SpaceX. Retrieved 2012-05-19. "نسخة مؤرشفة" (PDF). مؤرشف من الأصل في 2012-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-06.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ "SpaceX". ناسا. مؤرشف من الأصل في 2017-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ Koenigsmann، Hans (17 يناير 2018). "Statement of Dr. Hans Koeningsmann Vice President, Build and Flight Reliability Space Exploration Technologies Corp. (SpaceX)" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-09-23.
- ^ "كبسولة "سبيس إكس" تلتحم بمحطة الفضاء الدولية بنجاح". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2019-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-04.
- ^ "SpaceX delays commercial crew test flights to latter half of 2018". SpaceNews. 11 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-29.
- ^ "NASA's Commercial Crew Program Target Test Flight Dates". 2 أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-03. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ Mike Wall (10 سبتمبر 2015). "'Red Dragon' Mars Sample-Return Mission Could Launch by 2022". Space.com. مؤرشف من الأصل في 2017-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Ralph، Eric (19 يوليو 2017). "SpaceX skipping Red Dragon for "vastly bigger ships" on Mars, Musk confirms". Teslarati. مؤرشف من الأصل في 2017-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-29.
- ^ Bhargav، Sushant (9 سبتمبر 2017). "Elon Musk Shares the Look of Full-body SpaceX's Spacesuit". TechScoop.in. مؤرشف من الأصل في 2018-02-07.
- ^ Martin، Sean (24 أغسطس 2017). "The space suit humans on SpaceX rockets will wear to get to Mars". Express.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2017-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-14.
- ^ Potter، Sean (27 مارس 2020). "NASA Awards Artemis Contract for Gateway Logistics Services". ناسا. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-28. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ Clark، Stephen. "NASA picks SpaceX to deliver cargo to Gateway station in lunar orbit". Spaceflight Now. مؤرشف من الأصل في 2020-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-28.
- ^ "Dragon XL revealed as NASA ties SpaceX to Lunar Gateway supply contract". 27 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-28.
- ^ "SpaceX launches new cargo Dragon to Space Station for 100th successful Falcon 9 flight". تك كرانش. مؤرشف من الأصل في 2020-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-07.
- ^ Rand Simberg (8 فبراير 2012). "Elon Musk on SpaceX's Reusable Rocket Plans". بوبيلار ميكانكس. مؤرشف من الأصل في 2017-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Jacob Aron (17 يناير 2015). "SpaceX rocket crashes in first attempted boat landing". نيو ساينتست. مؤرشف من الأصل في 2017-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Elon Musk (21 ديسمبر 2015). "Background on tonight's launch". سبيس إكس. مؤرشف من الأصل في 2017-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Peter B. de Selding (5 أكتوبر 2016). "SpaceX's Shotwell on Falcon 9 inquiry, discounts for reused rockets and Silicon Valley's test-and-fail ethos". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "SpaceX launches first recycled rocket in test of cost-cutting model". The Globe and Mail. مؤرشف من الأصل في 2017-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-31.
- ^ "SpaceX successfully launches, lands a recycled rocket". إن بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2017-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-31.
- ^ SpaceX (30 مارس 2017)، SES-10 Hosted Webcast، مؤرشف من الأصل في 2017-03-30، اطلع عليه بتاريخ 2017-03-31
- ^ SpaceX makes historic rocket landing - تاريخ النشر : 9 أبريل 2016 - تاريخ الوصول : 9 أبريل 2016 نسخة محفوظة 16 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ elonmusk (17 يناير 2016). "If speed at stage separation > ~6000 km/hr. With a ship, no need to zero out lateral velocity, so can stage at up to ~9000 km/h" (تغريدة).
- ^ elonmusk (12 يناير 2016). "Aiming to launch this weekend and (hopefully) land on our droneship. Ship landings needed for high velocity missions" (تغريدة).
- ^ SpaceX (4 فبراير 2015)، Elon Musk Names SpaceX Drone Ships in Honor of Sci-Fi Legend، مؤرشف من الأصل في 2020-06-02، اطلع عليه بتاريخ 2020-05-31
- ^ Sheetz، Michael (1 سبتمبر 2020). "Elon Musk says SpaceX's Starship rocket will launch "hundreds of missions" before flying people". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2020-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-02.
- ^ "Elon Musk's Mars dream hinges on a giant new rocket". إنغادجيت. مؤرشف من الأصل في 2018-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-29.
- ^ "Elon Musk status". twitter.com. تويتر. مؤرشف من الأصل في 2020-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-13.
- ^ "SpaceX signs first private passenger to fly around the moon". مؤرشف من الأصل في 2018-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-14.
- ^ "SpaceX reveals mystery moon passenger, and he's a billionaire". سي نت. مؤرشف من الأصل في 2018-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-18.
- ^ "SpaceX Upcoming Missions". Spacexnow.com. مؤرشف من الأصل في 2017-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-13.
- ^ Daniel Terdiman (9 مارس 2013). "Elon Musk at SXSW: 'I'd like to die on Mars, just not on impact'". سي نت. مؤرشف من الأصل في 2017-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Alex Hern (2 يونيو 2016). "Elon Musk: 'Chances are we're all living in a simulation'". مؤرشف من الأصل في 2017-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Sarah Fecht (2 يونيو 2016). "Elon Musk Wants To Put Humans On Mars By 2025". بوبيولار ساينس. مؤرشف من الأصل في 2017-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "Here's Why Investor Steve Jurvetson Saved Elon Musk's Space Dreams". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2017-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-02.
- ^ Cecilia Kang, Christian Davenport (9 يونيو 2015). "SpaceX founder files with government to provide Internet service from space". مؤرشف من الأصل في 2017-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Jeff Stone (10 يونيو 2015). "Elon Musk's SpaceX Plans To Launch 4,000 Satellites, Broadcasting Internet To Entire World". إنترناشيونال بيزنس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2017-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Peter B. de Selding (19 يناير 2015). "SpaceX To Build 4,425 Broadband Satellites in Seattle". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Caleb Henry (2 مارس 2017). "FCC gets five new applications for non-geostationary satellite constellations". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ SpaceX Services Application for Blanket-licensed Earth stations نسخة محفوظة 29 مايو 2019 على موقع واي باك مشين. SES-LIC-INTR2019-00217, SpaceX, 1 February 2019, accessed 9 February 2019 تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ "Falcon 9 launches first Starlink mission – heaviest payload launch by SpaceX to date". NASASpaceFlight.com. مؤرشف من الأصل في 2019-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-04.
- ^ "SpaceX's Starlink wins nearly $900 million in FCC subsidies to bring internet to rural areas". سي إن بي سي. 9 ديسمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-02-24.
- ^ Alan Boyle (15 يونيو 2015). "Elon Musk's SpaceX Plans Hyperloop Pod Races at California HQ in 2016". هيئة الإذاعة الوطنية. مؤرشف من الأصل في 2017-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "Spacex Hyperloop Pod Competition" (PDF). سبيس إكس. يونيو 2015. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "SpaceX Hyperloop website". سبيس إكس. 10 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-09-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-11.
- ^ Muoio، Danielle (27 يناير 2017). "Elon Musk's Hyperloop contest is happening this weekend – here's a look at all the competing pods". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2017-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-28.
- ^ Boyle، Alan (27 أغسطس 2017). "Germany's WARR team wins SpaceX's Hyperloop II race with 201-mph pod run". US: GeekWire. مؤرشف من الأصل في 2017-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-26.
- ^ ا ب Michael Belfiore (20 يناير 2012). "Inside SpaceX: We Visit the Company's California Headquarters – Slide 3". بوبيلار ميكانكس. مؤرشف من الأصل في 2017-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Berger، Eric (19 مارس 2018). "SpaceX indicates it will manufacture the BFR rocket in Los Angeles". Ars Technica. مؤرشف من الأصل في 2018-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-21.
- ^ Masunaga، Samantha. "SpaceX may have big manufacturing plans for the Port of Los Angeles". latimes.com. مؤرشف من الأصل في 2019-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-02.
- ^ "SpaceX Pulls Out Of Lease With Port Of Los Angeles For Mars Rocket Building Site". 16 يناير 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-22.
- ^ Speck، Emilee (28 يونيو 2017). "Port Authority approves SpaceX hangar for rocket storage". clickorlando.com. مؤرشف من الأصل في 2018-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-11.
- ^ ا ب Ralph، Eric (24 ديسمبر 2018). "SpaceX CEO Elon Musk: Starship prototype to have 3 Raptors and "mirror finish"". Teslarati. مؤرشف من الأصل في 2018-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-24.
- ^ ا ب Foust، Jeff (24 ديسمبر 2018). "Musk teases new details about redesigned next-generation launch system". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-13.
- ^ Murphy، Mike (10 يناير 2019). "Elon Musk shows off SpaceX's massive Starship test rocket". MarketWatch. مؤرشف من الأصل في 2019-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-12.
- ^ Mosher، Dave (23 يناير 2019). "SpaceX's giant rocket ship was blown over and damaged by powerful winds in Texas – and Elon Musk says repairs will take weeks". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2019-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-23.
- ^ Jason Paur (10 أكتوبر 2012). "Inside SpaceX's Texas Rocket-Testing Facility". Wired. مؤرشف من الأصل في 2017-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Irene Klotz (2 أغسطس 2013). "SpaceX Appetite for U.S. Launch Sites Grows". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "Falcon 9 Launch Vehicle – Payload User's Guide" (PDF). سبيس إكس. 21 أكتوبر 2015. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-11-15.
- ^ Chris Bergin (5 أبريل 2011). "SpaceX: Falcon Heavy, Falcon 9 tag team set to share 20 launches a year". NASASpaceFlight.com. مؤرشف من الأصل في 2017-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "SpaceX Falcon 9 launches with SAOCOM 1A and nails first West Coast landing". NASASpaceFlight.com. مؤرشف من الأصل في 2019-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-11.
- ^ Granath، Bob (24 مارس 2015). "NASA, SpaceX Sign Property Agreement for Historic Launch Pad". ناسا. مؤرشف من الأصل في 2018-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-29. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ Northon، Karen (19 يناير 2020). "NASA, SpaceX Complete Final Major Flight Test of Crew Spacecraft". ناسا. مؤرشف من الأصل في 2020-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-22. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ "NASA, Partners Update Commercial Crew Launch Dates – Commercial Crew Program". blogs.nasa.gov. مؤرشف من الأصل في 2019-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-11. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ "Gov. Perry Announces State Incentives Bringing SpaceX Commercial Launch Facility, 300 Jobs to the Brownsville Area". Office of the Governor Rick Perry. 4 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-08-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Eric Berger (4 أغسطس 2014). "Texas, SpaceX announce spaceport deal near Brownsville". MySanAntonio.com. مؤرشف من الأصل في 2017-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Laura B. Martinez (15 أبريل 2013). "FAA shares SpaceX EIS report". The Brownsville Herald. مؤرشف من الأصل في 2020-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Leonard David (15 يوليو 2014). "SpaceX receives FAA approval for proposed spaceport in Texas". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2017-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Jeff Foust (22 سبتمبر 2014). "SpaceX Breaks Ground on Texas Spaceport". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Jeff Foust (1 أبريل 2013). "The great state space race". The Space Review. مؤرشف من الأصل في 2017-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Emma Perez-Treviño (24 يونيو 2014). "Mars theme returns in SpaceX land purchases". Valley Morning Star. مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Emma Perez-Treviño (23 أكتوبر 2014). "SpaceX land holdings grow". Valley Morning Star. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "SpaceX adds a big new lab to its satellite development operation in Seattle area". GeekWire. 27 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-11.
- ^ Gene (8 يوليو 2016). "SpaceX expands to new 8,000 sqft office space in Orange County, CA". Teslarati. مؤرشف من الأصل في 2019-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "SpaceX landing in Orange County". Orange County Register. 8 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-08.
- ^ Staff، Reuters (28 إبريل 2016). "سبيس إكس تنهي إحتكار بوينج ولوكهيد لعقود الفضاء العسكرية الأمريكية". مؤرشف من الأصل في 2021-02-14. اطلع عليه بتاريخ 7 فبراير 2021.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة)،|الأول=
باسم عام (مساعدة)، والوسيط غير المعروف|بواسطة=
تم تجاهله يقترح استخدام|عبر=
(مساعدة) - ^ Grush، Loren (30 ديسمبر 2019). "When your next door neighbor is a glittering spaceport". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-31.
- ^ "NASA SELECTS SPACEX'S FALCON 9 BOOSTER AND DRAGON SPACECRAFT FOR CARGO RESUPPLY SERVICES TO THE INTERNATIONAL SPACE STATION". spacex.com. مؤرشف من الأصل في 2013-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-07.
- ^ Dennis Stone, "NASA's Approach to Commercial cargo and Crew Transportation", "Acta Astronautica" 63, No. 1-4 (2008):192–97
- ^ "SpaceX wins NASA COTS contract to demonstrate cargo delivery to Space Station with option for crew transport" (Press release). سبيس إكس. 18 أغسطس 2006. مؤرشف من الأصل في 2017-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ AtlanticCouncil (4 يونيو 2014)، Discussion with Gwynne Shotwell, President and COO, SpaceX، مؤرشف من الأصل في 2017-01-25، اطلع عليه بتاريخ 2018-03-29
- ^ "Mission Status Center". Spaceflight Now. مؤرشف من الأصل في 2015-06-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Brendan McGarry (25 مايو 2012). "SpaceX Becomes First Company to Dock Ship at Space Station". The San Francisco Chronicle. مؤرشف من الأصل في 2012-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Kenneth Chang (22 مايو 2012). "Big Day for a Space Entrepreneur Promising More". مؤرشف من الأصل في 2017-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "NASA selects SpaceX's Falcon 9 booster and Dragon spacecraft for cargo resupply services to the International Space Station" (Press release). سبيس إكس. 23 ديسمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2014-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "NASA Celebrates Dragon's Return". ناسا. مؤرشف من الأصل في 2016-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Chris Bergin (3 مارس 2015). "NASA lines up four additional CRS missions for Dragon and Cygnus". NASASpaceFlight.com. مؤرشف من الأصل في 2017-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Jason Rhian (27 سبتمبر 2014). "NASA continues Commercial 'push' with CRS extension". Spaceflight Insider. مؤرشف من الأصل في 2016-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Peter B. de Selding (24 فبراير 2016). "SpaceX wins 5 new space station cargo missions in NASA contract estimated at $700 million". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2016-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Sheetz، Michael (27 مارس 2020). "SpaceX's most powerful rocket will send NASA cargo to the moon's orbit to supply astronauts". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2020-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-01.
- ^ "Private Space Taxi's Crew Escape System Passes Big Hurdle". Space.com. 28 أكتوبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "SpaceX Proposal for Commercial Crew Development Round 2" (PDF). ناسا. 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-19. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ Frank, Jr. Morring (25 أبريل 2011). "Five Vehicles Vie For Future Of U.S. Human Spaceflight". Aviation Week. مؤرشف من الأصل في 2014-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "NASA Announces Next Steps in Effort to Launch Americans from U.S. Soil". ناسا. 3 أغسطس 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ Zach Rosenberg (2 مارس 2012). "SpaceX finishes crucial dress rehearsal before space station launch". فلايت قلوبل. مؤرشف من الأصل في 2017-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "NASA Chooses American Companies to Transport U.S. Astronauts to International Space Station". ناسا. 16 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ Post، Hannah (16 سبتمبر 2014). "NASA Selects SpaceX to be Part of America's Human Spaceflight Program". سبيس إكس. مؤرشف من الأصل في 2019-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-22.
- ^ Post، Hannah (6 مايو 2015). "Crew Dragon Completes Pad Abort Test". سبيس إكس. مؤرشف من الأصل في 2018-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-22.
- ^ "NASA awards SpaceX with crew missions to International Space Station". teslarati.com. مؤرشف من الأصل في 2018-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-29.
- ^ Shanklin، Emily (4 أغسطس 2018). "NASA Astronauts Flying Aboard Crew Dragon". سبيس إكس. مؤرشف من الأصل في 2019-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-22.
- ^ "SpaceX Awarded $100 Million Contract From U.S. Air Force for Falcon I" (Press release). سبيس إكس. 2 مايو 2005. مؤرشف من الأصل في 2008-08-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "NASA Awards Launch Services Contract to SpaceX" (Press release). ناسا. 22 أبريل 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ "SpaceX's very first Falcon Heavy launch set for this November". techcrunch.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-07-15. Retrieved 2021-03-01., TechCrunch, Darrell Etherington, 27 July 2017
- ^ "Air Force's Space and Missile Systems Center Certifies SpaceX for National Security Space Missions". USAF. 26 مايو 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ "U.S. Air Force certifies SpaceX for national security launches". 26 مايو 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-02.
- ^ "SpaceX undercut ULA rocket launch pricing by 40 percent: U.S. Air Force". رويترز. 28 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Calendrelli E, Escher A. (16 ديسمبر 2016). "The top 15 events that happened in space in 2016". تك كرانش. مؤرشف من الأصل في 2016-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Mike Gruss (27 أبريل 2016). "SpaceX wins $82 million contract for 2018 Falcon 9 launch of GPS 3 satellite". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "Air Force Certifies SpaceX for Missions, Ends Launch Monopoly". فوكس نيوز. 27 مايو 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Christian Davenport (26 مايو 2015). "Air Force certifies Elon Musk's SpaceX to launch national security missions". مؤرشف من الأصل في 2016-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "ULA Punts on GPS 3 Launch Contract Long Sought by SpaceX". SpaceNews. 16 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-02.
- ^ Gruss، Mike (4 فبراير 2016). "Pentagon disputes ULA claim on why it didn't bid for GPS 3 launch". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-27.
- ^ "SpaceX prepares for its first big NRO launch". SpaceNews. 26 أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-02.
- ^ "SpaceX's low cost won GPS 3 launch, Air Force says". SpaceNews. 15 مارس 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-02.
- ^ "ULA, SpaceX secure nearly $650 million in Air Force launch contracts". Florida Today. مؤرشف من الأصل في 2018-11-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-29.
- ^ Erwin، Sandra (19 فبراير 2019). "Air Force awards $739 million in launch contracts to ULA and SpaceX". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-19.
- ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2020-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-08.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) - ^ Clark، Stephen. "Space Adventures announces plans to fly private citizens on SpaceX crew capsule". Spaceflight Now. مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-19.
- ^ Shelley، Tom (18 فبراير 2020). "Apollo 9 went to 500 km apogee. Target for this mission is higher – like Gemini X1 1,000km". @thetomshelley. مؤرشف من الأصل في 2020-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-19.
- ^ "Thanks To SpaceX, Kazakhstan Sends 2 Satellites Into Space". caspiannews.com. مؤرشف من الأصل في 2020-06-13. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-23.
- ^ "SpaceX launches 64 satellites at once". phys.org. مؤرشف من الأصل في 2020-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-23.
- ^ "Kazakhstan chooses SpaceX over a Russian rocket for satellite launch". arstechnica.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-07-16. Retrieved 2021-03-01., Eric Berger, "Ars Technica", 6 November 2018
- ^ "Transporting two Kazakh satellites aboard Falcon 9 will cost $1.3 million". astanatimes.com. 10 نوفمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-13.
- ^ Jonathan Amos (3 ديسمبر 2013). "SpaceX launches SES commercial TV satellite for Asia". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2017-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Michael Belfiore (9 ديسمبر 2013). "The Rocketeer". فورين بوليسي. مؤرشف من الأصل في 2017-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Doug Messier (14 يناير 2014). "Shotwell: Reusable Falcon 9 Would Cost $5 to $7 Million Per Launch". Parabolic Arc. مؤرشف من الأصل في 2017-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Peter B. de Selding (12 يناير 2015). "Arianespace, SpaceX Battled to a Draw for 2014 Launch Contracts". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Peter B. de Selding (14 أبريل 2014). "Europe's Satellite Operators Urge Swift Development of Ariane 6". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Amy Svitak (11 فبراير 2014). "Arianespace To ESA: We Need Help". Aviation Week. مؤرشف من الأصل في 2017-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Peter B. de Selding (14 أبريل 2014). "Satellite Operators Press ESA for Reduction in Ariane Launch Costs". SpaceNews. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ David Ramli (19 مايو 2015). "NBN launcher Arianespace to cut jobs and costs to fight SpaceX". The Sydney Morning Herald Business Day. مؤرشف من الأصل في 2017-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ François Némo (3 Jun 2015). "Airbus dans la Silicon Valley: une occasion manquée pour l'Europe". lesechos.fr (بالفرنسية). Archived from the original on 2016-06-09. Retrieved 2017-03-01.
- ^ Melody Petersen (25 نوفمبر 2014). "SpaceX may upset firm's monopoly in launching Air Force satellites". مؤرشف من الأصل في 2017-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "Air Force budget reveals how much SpaceX undercuts launch prices". Ars Technica. مؤرشف من الأصل في 2018-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-29.
- ^ spacexcmsadmin (27 نوفمبر 2012). "Capabilities & Services". سبيس إكس. مؤرشف من الأصل في 2013-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-29.
- ^ Andrea Shalal (21 مايو 2015). "Lockheed-Boeing rocket venture needs commercial orders to survive". Yahoo. مؤرشف من الأصل في 2017-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Greg Avery (14 ديسمبر 2014). "ULA plans new rocket, restructuring to cut launch costs in half". Denver Business Journal. مؤرشف من الأصل في 2017-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ Melody Petersen (16 أكتوبر 2014). "Congress OKs bill banning purchases of Russian-made rocket engines". مؤرشف من الأصل في 2017-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
- ^ "As the SpaceX steamroller surges, European rocket industry vows to resist". 20 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-21.
- ^ Wattles، Jackie (11 يناير 2019). "SpaceX to lay off 10% of its workers". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2019-07-16.
- ^ Berger، Eric. "Forget Dragon, the Falcon 9 rocket is the secret sauce of SpaceX's success". «ars «technica. مؤرشف من الأصل في 2020-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-21.
- ^ "NASA and SpaceX set historic first astronaut launch for May 27". تك كرانش. مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-20.
- ^ Phillip، David J. (27 مايو 2020). "SpaceX Launch: Highlights From the Weather-Delayed Mission". مؤرشف من الأصل في 2020-08-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-27.
- ^ Luscombe، Richard؛ Sample، Ian (30 مايو 2020). "SpaceX successfully launches Nasa astronauts into orbit". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2020-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-31.
- ^ Bartels، Meghan (31 مايو 2020). "SpaceX's 1st Crew Dragon with astronauts docks at space station in historic rendezvous". Space.com. مؤرشف من الأصل في 2020-06-21. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-21.
- ^ "SEC FORM D: Notice of Exempt Offering of Securities". sec.gov. 4 أغسطس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-31. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ "Elon Musk". tesla.com. مؤرشف من الأصل في 2021-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-31.
- ^ "SEC Form D: Notice of sale of securities". United States Securities and Exchange Commission (SEC). 19 أغسطس 2002. مؤرشف من الأصل في 2021-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-31. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ "Kimbal Musk". tesla.com. مؤرشف من الأصل في 2021-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-31.
- ^ "SEC FORM D: Notice of Exempt Offering of Securities". sec.gov. 30 مارس 2009. مؤرشف من الأصل في 2020-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-31. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ Tzinis، Irene (12 يونيو 2020). "Ms. Gwynne Shotwell". ناسا. مؤرشف من الأصل في 2021-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-31. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ Roof، Katie (28 يوليو 2017). "PayPal co-founder Luke Nosek leaving Founders Fund, reportedly for SpaceX-focused fund". تك كرانش. مؤرشف من الأصل في 2021-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-01.
- ^ Schubarth، Cromwell (15 فبراير 2019). "The Funded: Steve Jurvetson raises $200M for new venture fund". Silicon Valley Business Journal. مؤرشف من الأصل في 2021-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-31.
- ^ "SEC FORM D: Notice of Exempt Offering of Securities". sec.gov. 9 نوفمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-31. تتضمّنُ هذه المقالة نصوصًا مأخوذة من هذا المصدر، وهي في الملكية العامة.
- ^ "Antonio Gracias | Board of Directors". tesla.com. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-01.
- ^ Hardy، Quentin؛ Dougherty، Conor (20 يناير 2015). "Google and Fidelity Put $1 Billion Into SpaceX (Published 2015)". نيويورك تايمز. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-31.
- ^ Hagey، Keach (16 سبتمبر 2020). "Google Executive Gets Grilling on Capitol Hill". وول ستريت جورنال. ISSN:0099-9660. مؤرشف من الأصل في 2020-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-31.
- سبيس إكس
- صواريخ
- العلوم والتكنولوجيا في منطقة لوس أنجلوس الكبرى
- إيلون ماسك
- تأسيسات سنة 2002 في كاليفورنيا
- شركات أمريكية أسست في 2002
- شركات تصنيع أسست في 2002
- شركات تصنيع مركبات فضائية
- شركات تصنيع مقرها في منطقة لوس أنجلوس الكبرى
- شركات تكنولوجيا أسست في 2002
- شركات تكنولوجيا مقرها في منطقة لوس أنجلوس الكبرى
- شركات فضاء جوي في الولايات المتحدة
- شركات مقرها في مقاطعة لوس أنجلوس (كاليفورنيا)
- هاوثورني (كاليفورنيا)
- هايبرلوب